الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»خليجي»“رايتس ووتش”: إصلاحات العمل في السعودية غير كافية واستبعدت الملايين
    خليجي

    “رايتس ووتش”: إصلاحات العمل في السعودية غير كافية واستبعدت الملايين

    29 مارس، 2021
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    عمال وافدون في السعودية
    عمال وافدون في السعودية
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش” إن الإصلاحات العمالية التي أعلنت عنها السعودية في مارس/ آذار 2021 لتخفيف القيود والسماح لبعض العمال الوافدين بتغيير وظائفهم دون موافقة صاحب العمل في ظل ظروف ضيقة معينة، غير كافية، واستبعدت الملايين من العمال.

    وأوضحت المنظمة في بيان صدر عنها أن “الإصلاحات ليست كافية لتفكيك نظام الكفالة المسيء، وتستثني العمال المهاجرين غير المشمولين بقانون العمل، بمن فيهم العمال المنزليون والمزارعون، الذين هم من بين الأقل حماية والأكثر عرضة للانتهاكات”.

    وأشارت إلى أن “الإصلاحات تسمح للعمال المهاجرين بطلب تصريح خروج دون إذن صاحب العمل لأول مرة، لكنها لا تلغي تصريح الخروج الذي ينتهك حقوق الإنسان”.

    وقال مايكل بَيْج نائب مديرة قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش إن: “السعودية لديها واحدة من أكثر النسخ تعسفاً من نظام الكفالة في المنطقة، والإصلاحات محدودة، وشكلية، ولا تؤدي بأي حال من الأحوال إلى تفكيك نظام الكفالة”.

    وأضاف “تم استبعاد الملايين من عاملات المنازل وغيرهم من العمال من هذه الإصلاحات، مما يتركهم بالكامل تحت رحمة أصحاب العمل”.

    ويشغل ملايين العمال المهاجرين في الغالب وظائف يدوية وكتابية وخدمية في السعودية، ويشكلون أكثر من 80 في المائة من القوى العاملة في القطاع الخاص، ويحكمهم نظام الكفالة المسيء الذي يمنح أصحاب العمل سلطة مفرطة على تنقلهم ووضعهم القانوني في البلاد.

    ويدعم النظام تعرض العمال المهاجرين لمجموعة واسعة من الانتهاكات، من مصادرة جوازات السفر إلى تأخر الأجور والعمل القسري، وعلى الرغم من أن وسائل الإعلام المحلية ذكرت عكس ذلك، فإن التغييرات لا تفعل الكثير لتفكيك نظام الكفالة، مما يعرض العمال الوافدين لخطر الانتهاكات، وفق المنظمة.

    وذكرت “هيومن رايتس ووتش” أن الإصلاحات تعالج جزئيًا عنصرين من خمسة عناصر رئيسية لنظام الكفالة يمكن أن تبقي العمال المهاجرين محاصرين في مواقف مسيئة، وهما: الحاجة إلى موافقة صاحب العمل على تغيير الوظائف أو تركها، ومغادرة البلاد.

    واستدركت “لكن حتى هذه التغييرات محدودة، وبموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان ، يحق لكل فرد مغادرة أي بلد”.

    وتنص الإصلاحات على أن العمال الوافدين الخاضعين لسلطة قانون العمل السعودي يمكنهم تغيير وظائفهم دون موافقة صاحب العمل الحالي بعد إتمام سنة واحدة من عقدهم أو بمجرد انتهاء عقدهم.

    ومن المواقف الأخرى التي يمكن للعامل المهاجر تغيير وظيفته دون شروط: إذا انتهت صلاحية تصريح عمل العامل؛ وإذا لم يتقاضى العامل أجره لمدة ثلاثة أشهر متتالية؛ وإذا نشأ نزاع عمالي ولم يحضر صاحب العمل جلستي تقاضي.

    وأشارت المنظمة إلى أن “النسخة الإنجليزية من الدليل مختصرة من الدليل العربي وتغفل بعض الإرشادات المهمة”.

    وقالت: “ينص الدليل العربي على أن صاحب العمل الجديد مسؤول عن دفع أي تكاليف مرتبطة بنقل الوظيفة، لكنه لا يوضح كيف تخطط الوزارة لضمان عدم إجبار العمال المهاجرين المستضعفين على تحمل هذه التكاليف بأنفسهم”.

    وأضافت “يقول قسم “الأسئلة المتكررة” إن العامل الوافد الذي تم تقديم “شكوى تغيب عن العمل” ضده لا يمكنه الاستفادة من إصلاحات تغيير الوظيفة، لكن تغفل النسخة الإنجليزية من الدليل عن هذه النقطة”.

    ولفتت إلى أنه ما زال يتعين على العمال المهاجرين – ومن يعولونهم – الاعتماد على أرباب عملهم لتسهيل الدخول والإقامة والعمل في البلاد، مما يعني أن أصحاب العمل مسؤولون عن التقدم بطلب للحصول على تصاريح الإقامة والعمل وتجديدها وإلغائها.

    وأضافت “يمكن للعمال أن يجدوا أنفسهم بلا وثائق بدون أي خطأ من جانبهم عندما يفشل أصحاب العمل في تنفيذ مثل هذه العمليات، ويكون العمال هم الذين يعانون من العواقب”.

    وبالإضافة إلى ذلك، لا تزال مصادرة جوازات السفر، ورسوم التوظيف المرتفعة، وممارسات التوظيف الخادعة، مستمرة، وتذهب إلى حد كبير دون عقاب، ويُحظر على العمال الانضمام إلى النقابات العمالية أو الإضراب.

    ويواجه أكثر من 3.7 مليون عاملة منازل نفس الانتهاكات الجسيمة، بما في ذلك عدم دفع الأجور وتأخرها، وساعات العمل الطويلة دون يوم عطلة، ومصادرة جوازات السفر، وفوق ذلك، الحبس القسري، والعزل، والاعتداء الجسدي والجنسي، ,الحرمان من جميع أشكال الحماية الممنوحة لأولئك الذين يحكمهم قانون العمل، بما في ذلك الإصلاحات التي أدخلت حديثًا، وفق المنظمة.

    وقالت “هيومن رايتس ووتش”: “ليست هذه هي المرة الأولى التي تزعم فيها السعودية أنها بصدد استبدال أو إلغاء نظام الكفالة، ففي عام 2000، أزالت المصطلح من قوانينها واستبدلته بلغة تشير إلى العلاقات التعاقدية مع السماح لأصحاب العمل بالاحتفاظ بنفس الصلاحيات”.

    كما أدخلت إصلاحات عمالية في 2015 رفعت الغرامات على أصحاب العمل الذين يخالفون اللوائح، بما في ذلك حظر مصادرة جوازات سفر العمال الوافدين، وعدم دفع الرواتب في الوقت المحدد، وعدم تقديم نسخ من العقود للموظفين.

    ومع ذلك ، فإن إصلاحات 2015 لم تنطبق أيضًا على عاملات المنازل وغيرهن من المستبعدين من قانون العمل، كما أن العديد من الانتهاكات التي كانت العقوبات تهدف إلى ردعها لا تزال متفشية.

    وقال بَيْج: “تبدو إصلاحات العمل في السعودية إيجابية في البداية، لكن التفاصيل تظهر أنه لا يزال من الممكن أن يظل العمال محاصرين مع أصحاب العمل المسيئين وأن التغيير يسمح باستمرار الممارسات الاستغلالية ضد العمال الوافدين”.

    ودعا بيج السلطات السعودية إلى النظر في هذه الإجراءات على أنها بداية إصلاح شامل لنظام الكفالة والعمل وليس نهايته.

    إصلاحات عمالية العمال في السعودية نظام العمل نظام الكفيل
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةالاتصال الثاني منذ انتهاء الأزمة.. ولي العهد السعودي يُهاتف أمير قطر
    المقالة التالية انتقاد واسع لولي العهد السعودي بعد “صورة الصيد”

    إقرأ أيضا

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    العودة: لا يمكن محاربة بوتين بوجود “بوتين صغير” في الرياض

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    أردوغان يزور الإمارات

    14 فبراير، 2022 خليجي سلايدر

    أول امرأة تتولى منصب حاكم ولاية نيويورك تؤدي اليمين الدستورية

    25 أغسطس، 2021 دولي

    رجل دين شيعي في العراق يشن هجومًا لاذعًا على الموالين لإيران

    17 أغسطس، 2021 سلايدر عربي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث