استدعت السعودية كبرى الشركات في العالم لتحديث اقتصادها، لكن بدلاً من ذلك، أصبحت بيئة الأعمال أكثر عدائية وأصبح المستثمرون يزعجون المملكة الغنية بالنفط.
تحتفل السعودية بواحدة من أكبر مكاسب الاستثمار الأجنبي في تاريخها بعد أن جمعت أكثر من 12 مليار دولار من خلال بيع حصة في خطوط أنابيب النفط التي تمر عبر المملكة.