سلمت مؤسسة فكرية، تتخذ من واشنطن مقرًا لها، جائزة إلى ولي عهد أبو ظبي ضمن “قادة بارزين”، لمساهمته في “تأمين السلام” مع الكيان الإسرائيلي، و”التسامح الديني”، في وقت يُتهم محمد بن زايد بالإشراف على انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان والتدخلات الأجنبية الوحشية.