لجأ صحفيون وناشطون إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن مخاوفهم بشأن استخدام السعودية لنادي نيوكاسل التاريخي ذي التوجه العائلي، والذي له صلات عميقة بالمجتمع المحلي، من أجل “غسيل الرياضة” لانتهاكاتها لحقوق الإنسان في المملكة، بعد استحواذ تجمّع يضم صندوق الثورة السيادية في الرياض على النادي.