الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»تقارير خاصة»سجل تسامح اعتدال “اغتيالات وديكتاتورية وقمع”
    تقارير خاصة

    سجل تسامح اعتدال “اغتيالات وديكتاتورية وقمع”

    26 ديسمبر، 2021
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    دونالد ترامب - الملك سلمان - عبدالفتاح السيسي
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    شدوى الصلاح

    “Merry Christmas”.. عبارة أرفقها المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف “اعتدال”، مع صورة تعبيرية للشجرة الصنوبرية المخروطية الخضراء المزينة بالأضواء التي تستخدم كتقليد مسيحي للاحتفال بعيد رأس السنة الميلادية، في استمرار لنهج التضليل والإيحاء بالتسامح.

    اعتدال، هو مركز عالمي مقره السعودية، أعلن تأسيسه خلال القمة العربية الإسلامية الأميركية التي احتضنتها الرياض في مايو/أيار 2017، ودشنه الملك سلمان بن عبد العزيز بحضور الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، ورئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.

    صحف سعودية، قالت إنه أنشئ بإشراف مباشر من ولي ولي العهد حينها، محمد بن سلمان، والذي يشغل الآن منصب ولي العهد، ويعامل كحاكم فعلي للمملكة، في ظل غياب واضح للملك سلمان عن الساحة منذ فترة طويلة.

    والثابت في سجلات مدشنين المركز المعني بمكافحة التطرف، وحاضري تدشينه البارزين والمشرفين عليه، أنهم موصومين بالتطرف، ونعتوا به في الإعلام، وألصقت بهم تهم الاغتيال والقتل العمد والتحريض على التطرف وارتكاب المجازر وغيرها من الجرائم الأخرى.


    منشار بن سلمان

    البداية من عند ولي العهد السعودي، الذي رفعت الإدارة الأميركية الحالية السرية عن تقرير لمخابراتها يؤكد أنه أجاز خطف أو قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، والذي أسفر عن اغتياله داخل قنصلية بلاده في إسطنبول في أكتوبر/تشرين الأول 2018.

    وفي أعقاب ارتكاب بن سلمان، لجريمته، صرح في أكثر من مناسبة عن رفض التطرف والضرب بيد من حديد ضد المتطرفين في المملكة، وأمثالها من العبارات الأخرى، التي تبدو في ظاهرها محاربة فعلية للتطرف، إلا أنها في حقيقتها محاربة للعلماء والدعاة ورجال الدين.

    فقد عد بن سلمان، في لقاء سابق مع الإعلامي عبدالله المديفر، حملات اعتقالات سبتمبر/أيلول 2017، التي شنها ضد الدعاة والمفكرين والكتاب عقب 4 شهور من وصوله لولاية العهد، تطويرا للبلاد، قائلا: “اليوم ما نقدر نتقدم بوجود فكر متطرف في المملكة”.

    لكن مجلة “فورين بوليسي” رأت أن حملات بن سلمان ضد من يقول إنهم “متطرفين” متناقضة في أهدافها؛ لأنها لم تطل إلا دعاة الإسلام المعتدل دون غيرهم، مشيرة إلى أن اعتقالاته تؤكد أن رجال الدين المستهدفين يمكن وصفهم بأي شيء إلا أن يكونوا متطرفين.

    وأوضحت أن من بين الذين رماهم في السجن عدد كبير من دعاة الاعتدال، الذي يزعم بن سلمان، أنه يدافع عنه، في وقت واصل فيه المتشددون الدينيون والناقدون المعروفون لخطواته الإصلاحية نشاطهم في المملكة دون أي عقبات.

    وبحسب واشنطن بوست الأميركية، فإن السعودية يقودها ولي عهد يترأس فرق موت، ويستمر بالتنصّل من مسؤوليته عن جريمة القتل، فيما قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن بن سلمان يلقب في واشنطن بـ”السيد منشار العظم”، منذ أنباء تقطيع خاشجقي بالمنشار.

    وأصبح المنشار رمزا لـ”بن سلمان”، استخدمه حزب التجمع الوطني في سلسلة حملات إعلانية مناهضة للنظام السعودي، في شوارع واشنطن، مستخدما شاحنات متنقلة ملصق عليها صور بن سلمان وعبارة “نحن نستحق الديمقراطية وليس ولي العهد ناشر العظام”.

    الحملة بدأها الحزب منتصف الشهر الحالي، وواصلها أمس الأول، بإيقاف الشاحنات أمام الكونجرس الأميركي، في رسالة إلى بن سلمان بأن جريمة خاشقجي لن تمر، متعهدا بأن يبقى يذكر العالم بكل الجرائم المرتكبة بحق الشعب السعودي.

    عنصرية ترامب

    جرائم بن سلمان، حظيت بتغطية أميركية واسعة إبان عهد ترامب -أبرز حاضرين إعلان مركز اعتدال لمكافحة الفكر المتطرف- والذي أخفى نتيجة تحقيقات الاستخبارات الأميركية بشأن اغتيال خاشقجي، ورفض وقف تسليح النظام السعودي، ومارس سياسة حلب أمواله.

    ترامب تباهى، بأنه “أنقذ مؤخرة” ولي العهد السعودي، كما كشف الإعلام الأميركي أنه تجاوز القانون عدة مرات في مواجهة المساءلة أمام الكونغرس، خدمة لابن سلمان، وماطلت إدارته في الاستجابة لمطالب الأغلبية بمحاسبة المتورطين باغتيال خاشقجي.

    تطرف ترامب، ليس فقط في تستره على تورط بن سلمان في اغتيال خاشقجي، بل برز في رفضه القبول بنتيجة الانتخابات الرئاسية مطلع العام الجاري، التي فاز فيها الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن، وتشكيكه في النتيجة والقول إن المراقبين لم يُسمح لهم بدخول اللجان.

    وأتبع ذلك بتحريض أنصاره بالتجمع أمام الكونغرس للتعبير عن رفضهم لنتائج المجمع الانتخابي، زاعما الدفاع عن حقه في ولاية ثانية، وهو ما استجاب له أنصاره واقتحموا مقر الكونغرس إبان جلسة المصادقة على فوز بايدن في 6 يناير/كانون الأول الماضي.

    وصف الحدث الذي روج له ترامب وشجعه بشدة بـ”المتطرف”، ونشرت شبكة “سي أن أن” الأميركية تقريرا، تطرقت فيه إلى الجماعات التي اقتحمت الكونغرس، ومعتقداتهم ورموزهم وأعلامهم، بعد أن تحولوا من متظاهرين مسالمين، إلى متطرفين أظهروا كراهيتهم وتطرفهم.

    وإذا كان التحريض فعلاً يحتمل التأويل، فالعنصرية التي تمثل فعلاً متطرفاً ثابتة على ترامب وموثقة عبر أراءه المعلنة على حسابه بتويتر، إبان فترة حكمه، حتى وصفه الكاتب الأميركي كولبرت كينغ في مقالة بصحيفة واشنطن بوست بأنه “الأشد عنصرية في تاريخ أميركا الحديث”.

    المنظمات المدنية بأميركا، اتهمت ترامب بتأييد الجماعات المتعصبة للبيض كما لم يفعل أي رئيس آخر، كما أشارت أصابع الاتهام إلى ترامب بالضلوع بشكل أو بآخر في تزايد وتيرة العنصرية بالولايات المتحدة، وتوفير الحماية للجماعات اليمينية المتطرفة.

    النائبة الديمقراطية المسلمة في الكونغرس الأميركي إلهان عمر، الصومالية الأصل، أبرز من عانوا من عنصرية ترامب، وتحريضه ضد السود، وسبق أن وصفته في مقابلة مع صحيفة الإندبندنت البريطانية بأنه “ديكتاتور عنصري”.

    ديكتاتورية السيسي

    ويضاف إلى سجل ترامب المليء بالتصرفات المتطرفة، أمثال تستره على بن سلمان وتحريض أنصاره على العنف أو العنصرية، دعمه لرئيس الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي، ووصفه له بـ”ديكتاتوري المفضل” -بحسب وول ستريت جورنال-.

    السيسي الذي كان من أبرز الحاضرين لافتتاح مركز مكافحة التطرف، والتقط صورة مع ترامب وسلمان، مسؤول عن قتل 1150 متظاهر في اعتصامي رابعة والنهضة في أغسطس/آب 2013، لرفضهم انقلابه على الرئيس الشرعي الراحل محمد مرسي، في يوليو/تموز 2013.

    منظمة هيومن رايتس ووتش، وصفت الفض بأنه “يرقى إلى جرائم ضد الإنسانية”، مشيرة إلى أن “قوات الأمن المصرية نفذت واحدة من أكبر عمليات قتل المتظاهرين في العالم خلال يوم واحد في التاريخ الحديث”.

    وفي 26 يوليو/تموز، وافق السيسي على قانون يمنح القادة العسكريين “الحصانة” من المقاضاة أو الاستجواب بشأن أي حدث وقع بين 3 يوليو/تموز 2013 ويناير/كانون الثاني 2016، إلا بإذن من “المجلس الأعلى للقوات المسلحة”.

    أولويات المؤسسون

    وبعد ما قُدم من عرض مختصر لسجل القائمين على المركز العالمي المعني بنشر مبادئ الوسطية والاعتدال، يتبين أنهم غير مؤهلين لقيادة مركز معني بمكافحة التطرف، وأن تهنئتهم برأس السنة الميلادية ما هي إلا استمرار لتلميع صورة المملكة خارجياً.

    فإذا كان الهدف من التهنئة رسالة للتعايش، فالأولى أن تتعايش السلطة السعودية مع ناقديها ومعارضيها وتتقبل وجودهم وتسمح لهم بطرح أفكارهم بدلاً من الزج بهم في غياهب السجون وممارسة عمليات القمع والتنكيل والقتل البطيء بحقهم.

    أما إذا كان الهدف تقبل الآخر، فكان الأولى أن يتقبل ترامب جميع فئات الشعب الأميركي دون تميز وعنصرية، وأما إذا كان الهدف نشر التسامح، فكان الأولى على السيسي أن يتسامح مع معارضيه بدلاً من قتلهم في الميادين والشوارع واستمرار التنكيل بهم منذ 8 أعوام.

    ازدواج شخصية

    لكنه اضطراب ازدواجية الشخصية الذي يعيشه بعض القادة، وتجعلهم يتعاملون مع شعوبهم بطرق قمعية ديكتاتورية عنصرية إرهابية متطرفة، مغايرة تماماً عن الصورة التي يصدروها للمجتمع العالمي، من مكافحة للتطرف ونشر للتسامح. 

    الأمين العام لحزب التجمع الوطني عبد الله العودة، رصد ذلك الازدواج قائلا: “الأصوات التي تتزعم رهاب الأجانب والتخويف من الفلسطينيين واليمنيين والخليجيين وتحتقر سائر العرب والمسلمين، وتقمع النسويات والإسلاميين والحقوقيين؛ تقدم محاضرات عن التسامح”.

    وتعجب من تهنئة مركز اعتدال بعيد السنة الميلادية، قائلا: “الأصوات التي تعدمك لأجل إشارة رابعة تقول لك: ماري كريسماس!”، مذكرا ببعض الانتهاكات التي نفذتها السلطات السعودية خلال الأسابيع الماضية، بما يخالف حديثها عن التسامح.

    شيء مثير للشفقة أن الأصوات التي تتزعم رهاب الأجانب والتخويف من الفلسطينيين واليمنيين والخليجيين وتحتقر سائر العرب والمسلمين، وتمارس القمع ضد النسويات والإسلاميين والحقوقيين..
    تقدم لنا اليوم محاضرات عن التسامح مع الأديان.
    الأصوات التي تعدمك لأجل إشارة رابعة تقول لك "ماري كريسماس"!

    — د. عبدالله العودة (@aalodah) December 27, 2018

    وأوضح العودة، أن السلطات جرمت جماعة التبليغ، واعتقلت موظفًا كتب بحثًا، وتمارس القتل البطيء ضد الشيخ إبراهيم اليماني، ووالده سلمان العودة، ويطالبون بقتله تعزيرا في المحكمة، ساخرا: “ثم يقولون: ماري كريسماس بالإنجليزي.. لأنهم متسامحون!”.

    فقط في الأسابيع الماضية: يجرّمون جماعة التبليغ..
    يعتقلون موظف في الديوان الملكي لأنه كتب بحث..
    يمارسون القتل البطيء ضد الشيخ إبراهيم اليماني..
    يمارسون القتل البطيء ضد والدي #سلمان_العودة ويطالبون بقتله تعزيرا في المحكمة..

    ثم يقولون لك "ماري كريسمس" بالإنجليزي.. لأنهم "متسامحون"!

    — د. عبدالله العودة (@aalodah) December 25, 2021

    وسخر العضو المؤسس لحزب التجمع عمر بن عبدالعزيز، من تهنئة اعتدال، قائلا: “يا سلام على التسامح يا اعتدال بس مطلوب تشدون حيلكم بالردود عشان تصير عفوية أكثر”.

    ياسلام على التسامح يا اعتدال بس مطلوب تشدون حيلكم بالردود عشان تصير عفوية أكثر .. https://t.co/nJ1djzhXAf

    — عمر بن عبدالعزيز Omar Abdulaziz (@oamaz7) December 25, 2021

    ووصفت الناشطة السعودية أريج السدحان، شقيقة المعتقل عبدالرحمن السدحان، تغريدة مركز اعتدال، بحالة انفصام وتخبط عجيب في هذه البلد، متعجبة من أن هؤلاء أنفسهم الذين يسبون ويكفرون خلق الله، ويسجنون الناس ويعذبوهم بسبب تغريدات واختلاف رأي.

    حالة انفصام وتخبط عجيب في هالبلد! هذولي نفسهم اعتدال اللي ليل نهار بالمنشن سب وتكفير في خلق الله و يسجنون الناس ويعذبونهم علشان تغريدات و اختلاف رأي!! ? https://t.co/dBkYHFbEsR

    — Areej Al Sadhan أريج السدحان (@AreejASadhan) December 25, 2021

    المغرد عبدالرحمن تهكم على تغريدة المركز، قائلا: “الله على التسامح والحب يا اعتدال”، متسائلا: “فين التسامح مع الشعب؟ سجناء الرأي، دعاة الإصلاح السياسي، جمعية حسم، نشطاء حقوق المرأة، المعنفات والمتضررات من نظام الولاية، أخوتنا الشيعة”.

    وخاطبهم قائلا: “أنتم شكل خارجي، مظاهر زائفة، والواقع ظلم وقتل وسجون، بطش وفساد”.

    الله على التسامح والحب يا اعتدال.

    فين التسامح مع الشعب؟ سجناء الرأي، دعاة الإصلاح السياسي، جمعية حسم، نشطاء حقوق المرأة، المعنفات والمتضررات من نظام الولاية، أخوتنا الشيعة في المنطقة الشرقية.

    أنتم شكل خارجي، مظاهر زائفة، والواقع ظلم وقتل وسجون، بطش وفساد. https://t.co/wj0TuOPsGJ

    — Abdulrahman (@ABOT_9) December 25, 2021

    التسامح السعودية السيسي المسيحيين دونالد ترامب مركز اعتدال
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةكم بلغت حالات الانتحار في العراق عام 2021؟
    المقالة التالية استنكار واسع لإغلاق مخيمات عامرية الفلوجة

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    25 قتيلًا في تفجير استهدف مدرسة في كابول

    8 مايو، 2021 دولي

    صعق وجلد وتحرش جنسي.. تقرير جديد لـ”هيومن رايتس” يكشف “فظائع” التعذيب في السعودية

    11 يوليو، 2021 خليجي سلايدر

    حسان دياب يغادر لأمريكا رغم استدعائه للتحقيق بانفجار مرفأ بيروت

    15 سبتمبر، 2021 سلايدر عربي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2023 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث