الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»تقارير خاصة»خبراء يكشفون لـ”الرأي الآخر” أسباب عرقلة أميركا لمجلس الأمن ومنح الاحتلال صفقة أسلحة
    تقارير خاصة

    خبراء يكشفون لـ”الرأي الآخر” أسباب عرقلة أميركا لمجلس الأمن ومنح الاحتلال صفقة أسلحة

    19 مايو، 2021
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    بايدن ونتنياهو
    بايدن ونتنياهو
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    شدوى الصلاح

    أجمع خبراء سياسيون وأمنيون أن رؤساء أميركا المتعاقبين هم وجوه مختلفة لعملة واحدة تعمل على رعاية وحماية الاحتلال الإسرائيلي، وتقديم الدعم المطلق له ومساندته عسكرياً وسياسياً، وتحتضن “المشروع الصهيوني الإجرامي”.

    وأكدوا في حديثهم مع “الرأي الآخر” أن ذلك يفسر استمرار الإدارة الأميركية الحالية برئاسة جو بايدن، في عرقلة مساعي مجلس الأمن الدولي إصدار بيان مشترك حول التصعيد الإسرائيلي في فلسطين، وإقرار صفقة أسلحة دقيقة التوجيه بـ٧٣٥ مليون دولار إلى الكيان الإسرائيلي.

    وأشار الخبراء إلى أن أميركا تحاول تلميع صورة الاحتلال الإسرائيلي وإخراجه في ثوب المنتصر ومنحه المزيد من الوقت لتحقيق انتصارات عسكرية واستهداف قادة المقاومة الفلسطينية، وتتبنى تصريحات تبرر أفعاله الإجرامية وتظهره في ثوب المدافع عن نفسه وليس المعتدي.

    الرعاية الأميركية

    قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية الدكتور عصام عبدالشافي، إن الولايات المتحدة الأميركية هي الراعي الأول للكيان الصهيوني، منذ تولت قيادة المعسكر الغربي بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وريثاً للإمبراطورية البريطانية، وتحديداً منذ 1947.

    وأكد أن الرؤساء الأميركيون لا يختلفون في تقديم كل ما من شأنه تعزيز وترسيخ الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة، موضحاً أن حماية الكيان الصهيوني أهم المصالح الاستراتيجية للولايات المتحدة في المنطقة، لأنه أهم أدواتها الوظيفية في المنطقة.

    وأشار عبدالشافي، إلى أن الكيان الصهيوني وصل لدرجة من النفوذ حد التأثير في توجهات السياسة الخارجية الأميركية في العديد من الملفات ذات الصلة بدول المنطقة، مؤكداً تغلغل اللوبي الصهيوني في المؤسسات الأميركية الكبرى الحكومية وغير الحكومية.

    وأضاف أن في ظل هذه الاعتبارات، ليس شرطاً الربط بين ما كشفه الإعلام الأميركي بشان موافقة الرئيس الأميركي على صفقة منح إسرائيل أسلحة دقيقة التوجيه، وبين الانتفاضة الفلسطينية، لأن مثل هذه الصفقات، قد تكون مجدولة سابقاً.

    ورأى أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، أن الأهم من ذلك ما يرتبط بدلالة التوقيت التصريحات المتتالية لصانعي القرار في الولايات المتحدة، والتي لا تتوقف عن إظهار كل صور الدعم للكيان الصهيوني.

    وركز حديثه أيضا على التصدي الأميركي لكل المحاولات التي بذلتها الدول الأعضاء في مجلس الأمن لاستصدار قرار أو توصية أو حتى بيان يطالب بوقف الاعتداءات الممنهجة التي يمارسها الكيان الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين.

    واستنكر عبدالشافي تأكيد المسؤولين الأميركيين الدائم  على حق الكيان في الدفاع عن نفسه، واتهام المقاومة الفلسطينية بالإرهاب، وكأنهم ليس لهم حق الدفاع عن أنفسهم رغم أنهم أصحاب الأرض.

    وخلص إلى أن الإدارات الأميركية التي تتحدث من منظور القانون الدولي والقرارات الدولية، هي أكثر من ينتهكها.

    هشاشة الاحتلال

    واتفق معه في الرأي الخبير الأمني الفلسطيني إبراهيم حبيب، قائلاً إن إدارة بايدن تسير على خطى الإدارات الأميركية السابقة في دعمها المطلق لإسرائيل، وتحاول أن تخرجها في صورة المنتصر.

    وأوضح أن صفقة الصواريخ المعلنة تأتي بعد نفاذ كميات الصواريخ التي تطلقها الطائرات الأميركية الإسرائيلية على قطاع غزة، معتبراً ذلك كاشفاً عن حجم الهشاشة التي يعيشها الاحتلال في حرب قصيرة، ومدينة صغيرة.

    ورأى الخبير الأمني الفلسطيني أن إدارة بايدن تحاول بتحركاتها على كافة الأصعدة إعطاء الاحتلال فرصة ومساحة من الوقت لاستكمال العملية العسكرية، ومحاولة اغتيال أحد قادة المقاومة الفلسطينية للحصول على مشهد نصر، مشيراً إلى أن هذا الأمر مازال متعسراً عليه.

    وأوضح أن عرقلة مجلس الأمن يتماهى مع الدعم المخزي المطلق لإسرائيل، لا تزال الإدارة الأميركية مواقفها خجولة والتحرك الذي نراه نتيجة للضربات التي وجهتها المقاومة للكيان الصهيوني، أي أنه خدمة لمصالح الاحتلال.

    وأكد حبيب أن إسقاط الحصانة الأميركية عن الكيان الصهيوني ممكن في حال تعارضت المصالح الأميركية مع المصالح الإسرائيلية، وذلك من خلال مساندة عربية رقابية فلسطينية وإسلامية وتهديد المصالح الأميركية في المنطقة، حينها سترفع واشنطن الغطاء عن تل أبيب.

    إدارة الصراع

    وبدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي الخبير في الشأن الأمني عبدالله العقاد، إن الإدارة الأميركية لديها مواقف متعددة ومتباينة، خاصة في القضايا المصيرية الهامة.

    وأضاف أن لذلك كان الناطق باسم الخارجية الأمريكية أكثر موضوعية عندما حمل سلطات الاحتلال مسئولية تفجر الأحداث بعدما أثيرت قضية حي الشيخ جراح –تهجير الاحتلال سكان الحي من منازلها ومنحها لمستوطنين-، بالإضافة إلى إدانته قتل الأطفال الفلسطينيين.

     وتابع العقاد: “إلا أن بايدن الذي يعشق إسرائيل يدعم الاحتلال الصهيوني أثناء ارتكابه القتل المتعمد ضد المدنيين بالقنابل، وهذا دلالة واضحة على أن الإدارة الأميركية تحتضن المشروع الصهيوني وإجرامه”، مؤكداً أن إسرائيل لا زالت تحت رعاية الإدارة الأميركية.

    واعتبر صفقة السلاح الأميركية مع الاحتلال، دلالة على الدعم والتأييد الأميركي للكيان الصهيوني الذي يتعرض لأقسى ضربة في تاريخيه منذ بداية الصراع، تسددها المقاومة، ضمن الأهداف الاستراتيجية والحيوية والعسكرية، التي يتكتم عليها.

    وأشار العقاد إلى تهاوي بورصة الكيان الإسرائيلي وتعطل قطاعات هامة منها “التعليم، الصحة والسياحة، لافتاً إلى أن ذلك يدفع الاحتلال لاستهداف المدنيين الآمنين، وضرب البيوت على رؤوس ساكنيها للضغط على المقاومة للاستجابة للتهدئة دون مقابل.

    وفيما يتعلق بفشل مجلس الأمن  4 مرات في إصدار بيان يدين الاحتلال، قال الخبير الأمني: “هذا ليس جديد، فهي لا تصدر قرارات، ونحن كفلسطينيين نعرف أن قرارات كثيرة صدرت بحق إسرائيل، ولم تنفذ، ويبقى دائما النفوذ الأمريكي حاضراً”.

    وأضاف: “حتى إن كان هناك عزم على اتخاذ أي عقوبات بشأنها يبقى القرار الأميركي مسيطراً، ولو استجاب المجلس كما علق الاستيطان في عهد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما، فسيبقى الوضع مستمراً، إذ مازال الاستيطان ماضياً ومدعوماً من أميركا ولم يتوقف”.

    وخلص العقاد إلى أن الإدارة الأمريكية لا زالت تحتضن النظام الصهيوني، ومعنية بالصراع الذي أنشأته بالمنطقة، وكل ما تريده هو ليس حلاً للصراع وإنما إدارته فقط.

    أوباما الإدارة الأميركية الاحتلال الإسرائيلي المشروع الصهيوني جو بايدن صفقة أسلحة مجلس الأمن
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةمجلس الأمن يخفق في بلورة موقف موحد إزاء الأحداث في الشرق الأوسط
    المقالة التالية بعدما شنّت هجومًا على إدارته.. النائبة رشيدة طليب تواجه بايدن في مطار ديربورن

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    مستوطنون يعتدون على أهالي الشيخ جراح

    13 فبراير، 2022 سلايدر عربي

    لماذا تُبدي السعودية القليل من الاهتمام بالأزمة السياسية في لبنان؟

    2 أغسطس، 2021 سلايدر عربي

    القضاء السعودي: تخفيف حكم الإعدام على مهندس مصري في السعودية

    27 مايو، 2021 عربي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث