الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»تقارير خاصة»التواطؤ الخليجي مع النظام السوري.. بوابة الأسد للحاق بركب المطبعين
    تقارير خاصة

    التواطؤ الخليجي مع النظام السوري.. بوابة الأسد للحاق بركب المطبعين

    13 يناير، 2022
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    شدوى الصلاح

    بينما يرى البعض أن أفق المحادثات السورية الصهيونية مازال بعيداً، تؤشر بعض الأحداث إلى وجود تطبيع غير معلن بين الاحتلال الصهيوني والنظام السوري الذي يرأسه بشار الأسد، قد يتحول إلى تطبيع معلن في ظل جهود خليجية حثيثة للدفع نحو ذلك، بعدما طبعت دول خليجية علاقاتها رسميا مع تل أبيب أواخر 2020 برعاية أميركية، وتبعتها بتطبيع مع الأسد.

    أبرز تلك المؤشرات بدأت تطفو على السطح في أعقاب زيارة وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد إلى دمشق ولقاءه الأسد في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، في أول زيارة لمسؤول رفيع منذ قطع دول خليجية عدة علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق إثر اندلاع النزاع، وقرأها مراقبون بأنها جهود لسحب سوريا إلى مسلسل التطبيع الذي بدأته الإمارات بعد مصر والأردن.

    فقد طبعت أبو ظبي علاقاتها رسمياً مع تل أبيب في أغسطس/آب 2020، وتبعتها البحرين والمغرب والسودان، وباتت تصنف بأنها قائدة العربة الأولى في قطار التطبيع، وعرفت بممارسة الابتزاز والضغط على حكومات البلدان الأخرى مستغلة أوضاعهم الداخلية لسحبهم للتطبيع مع الكيان المحتل.

    النظام السوري المحسوب على إيران التي تتخذ من معادة الاحتلال الصهيوني شعارا لها، لم يصدر عنه أي موقف مناهض للتطبيع الخليجي مع الاحتلال، بل انتشر مقطع فيديو سابق للقيادي البعثي السوري مهدي دخل الله، وهو يدعو لتوقيع سوريا معاهدة سلام مع تل أبيب، طالما أنها منوطة بتفاهمات روسية أميركية، متوقعا أن تتم “قريباً جداً”.

    ونسف النظام السوري بذلك الموقف كل أكاذيبه وادعاءاته عن العداء والصراع مع الاحتلال الصهيوني، وبالتالي نسف أيضا نظرية العداء بين تل أبيب والأسد ومحاولة إسقاطه لكونه تابعاً للمحور الإيراني، بالإضافة إلى أن بشار الأسد لا يرفض التطبيع مع الكيان الصهيوني، وإنما يسعى لإجراء محادثات معه.

    في ديسمبر/كانون الأول 2020، كشف قائد في هيئة الأركان الصهيونية لموقع “إيلاف”، عن رسائل سرية وصلت إلى تل أبيب من الأسد عبر روسيا وأطراف أخرى، تتحدث عن شروط مقابل السلام مع الكيان الصهيوني، منها أنه يريد العودة للجامعة العربية، ومساعدات اقتصادية مثل الوقود وغيرها، وأموالًا كي يدفع للإيرانيين ليخرجوا من سوريا، وتثبيت نظامه.

    وما يحدث اليوم أن المنطقة تشهد تحول دبلوماسي وإحياء عدد متزايد من الدول الخليجية علاقاتها مع نظام الأسد، في محاولة لإعادة تأهيله مرة أخرى للعودة إلى الجامعة العربية، من خلال تطبيع العلاقات رسميا معه، فبعد النهج الإماراتي السابق الإشارة إليه، انتهجت البحرين تقارب مماثل.

    وعينت في 30 ديسمبر/كانون الأول 2021، أول سفير لها في دمشق منذ أن خفضت مستوى العلاقات مع اندلاع الصراع بسوريا في 2011، وتدعو الإمارات التي كانت أولى الدول التي أعادت فتح بعثتها في دمشق أواخر 2018، دون تعيين سفيرا لها، إلى عودة سوريا لجامعة الدول العربية، وفي 2020 أعادت سلطنة عمان سفيرها إلى سوريا.

    صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية نقلت عن مسؤول صهيوني وصفته بـ”الرفيع”، دون تسميته، إفادته بأن الاحتلال الصهيوني ينظر للتقارب الأخير بين النظام السوري ودول الخليج بإيجابية، زاعما أن هذا التقارب مع الدول الخليجية السنية قد يؤدي إلى إبعاد إيران وعناصر المحور الشيعي الأخرى من سوريا.

    وكان المركز الخليجي للتفكير، قد أكد في ورقة تقدير موقف نشرت في فبراير/شباط 2021، أن التقارب الإماراتي السوري، ليس بعيداً عن اتفاقية التطبيع الإماراتية الصهيونية التي وقعت برعاية أميركية، مشيرا إلى أن النظام السوري لم يصدر عنه أي رد فعل بعد توقيع تلك الاتفاقية، رغم العداء التاريخي بين سوريا والكيان الصهيوني.

    وأضاف أن في ظل قوة التحالف بين أبو ظبي وتل أبيب يبدو أن الإمارات تسعى من خلال توثيق علاقتها بدمشق “نظام الأسد” لإحياء محاولات سابقة لعقد اتفاقية سلام بين سوريا والإمارات مستغلة الدور الروسي وتأثيره على القرار السوري، كما يبدو أن الإمارات تريد إحياء الفكرة التي طرحت على الأسد بداية الثورة والمتمثلة برعاية سلام سوري – صهيوني.

    بدوره، قال المحلل السياسي فهد صقر، إن مسارعة دول الخليج المطبعة مع الكيان الصهيوني إلى التقارب مع نظام الأسد، يعد دليل إضافي دامغ على أن الاحتلال ينظر إلى النظام في دمشق كمصلحة قومية ضرورية لأمنه القومي وخط دفاع متقدم عنه، وهذا ما قلناه منذ اليوم الأول للثورة.

    وأضاف في حديثه مع الرأي الآخر، أن نظام بشار ومن قبله أبوه ما هو إلا جزء من نسيج شبكة الأمان لهذا الكيان يحفظ أمنه وسلامته منذ أكثر من ٦٠ عاماً بينما يأتي جيش الدفاع كخط دفاع ثانوي للاحتياط فقط في حال انهيار خط الدفاع الأول.

    وأشار صقر، إلى أن التناقض الظاهر الذي يبدو للعيان بين التقارب مع الاحتلال الصهيوني مع نظام الأسد هو في حقيقته ليس تناقضا، بل يأتي إتساقا وانسجاما معه كجزء من حزمة التطبيع مع هذا الكيان، ولا يمكن النظر للأمران بشكل منفصل ومستقل أحدهما عن الآخر.

    وتابع: “ليس فقط دول الخليج التي تنادي بالتطبيع مع الأسد وإنما كل الأنظمة العربية الوظيفية الدائرة في فلك الكيان الصهيوني وأميركا تنادي بالتقارب وإعادة العلاقات مع نظام دمشق؛ الأردن ومصر والجزائر والسلطة الفلسطينية وتونس قيس سعيد وسودان الانقلاب كلهم يسارعون إلى دمشق”.

    وأوضح صقر، أن تل أبيب سعت منذ اليوم الأول للثورة السورية إلى هدف مرسوم ومحدد، وهو تدمير سوريا مع عدم المساس بالنظام أو ببنيته الأمنية القمعية، ولذلك استمرت الحرب واستمر القتال إلى الحد الذي ضمن إحداث تدمير هائل للبلد، ولكن في كل مرة كان النظام يترنح ويوشك على السقوط كان يأتي التدخل من الخارج على شكل نجدة.

    وأشار إلى أن حزب الله اللبناني تدخل أولاً ثم إيران ثم بعد أن فشل كل ذلك تدخلت روسيا بإيعاز ومباركة من أميركا (وضمنيا الاحتلال الصهيوني) لحماية النظام من السقوط، لافتا إلى أن أميركا والكيان الصهيوني تقودان حملة دولية لإعادة تأهيل النظام وشرعنته دولياً وعربياً بعد أن دمر البلد وجاع الشعب وأعادوه ولو إلى حين إلى بيت الطاعة.

    وأكد المحلل السياسي، أن مقولة إن أمريكا غير راضية عن هذا التقارب الخليجي مع النظام هو محض تدليس وكذب وخداع، ومدعاة للضحك، متسائلا: “كيف تجرؤ أي من هذه الدول الخليجية على الإقدام على خطوات من شأنها (إغضاب) السيد الأميركي؟! بل كيف يجرؤ ملك الأردن أو رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على ذلك؟!”.

    وجّزم بأن كل تصريحات الخارجية الأميركية بخصوص هذا التقارب ضحك على اللحى وذر رماد في العيون، ساخرا من تبرير البعض تقاربه مع نظام الأسد بأنه يهدف لإبعاد سوريا عن الحضن الإيراني، لأن دول الخليج العربي نفسها ليست بعيدة عن الحضن الإيراني لكي تقول نريد إبعاد سوريا عنه؛ بل هي تسعى للتقارب منه اليوم وبعضها يقيم علاقات رسمية معه.

    وأشار صقر، إلى أن المملكة السعودية تصرح ليلا نهارا على لسان مسؤوليها وآخرهم وزير الخارجية فيصل بن فرحان، بأن إيران دولة جارة مهمة في المنطقة وأننا نرغب بعلاقات جيدة معها وقد عقدت المملكة ٤ جولات من المفاوضات مع إيران في بغداد بشأن إنهاء الحرب في اليمن وطلبت مساعدة إيران في ذلك، فيما يوصف بأنه “استجداء لإيران.

    ولفت إلى أن دول الخليج العربي الأخرى مثل سلطنة عمان والإمارات وقطر والكويت، تربطهم جميعا علاقات سياسية واقتصادية وطيدة وتبادل تجاري ضخم مع الجار الإيراني، بل وعلاقات دبلوماسية حميمة، واصفا ذلك المبرر بأنه عذر أقبح من ذنب وذريعة للتقارب مع النظام في دمشق.

    وأكد صقر، أن بقاء نظام الأسد يمثل مصلحة قومية عليا ومسألة أمن قومي للكيان الصهيوني في فلسطين، وانتصار للسياسة الصهيونية التي أرادت تدمير سوريا وإذلال شعبها وتهجير الغالبية السنية وإحداث تطهير عرقي على أسس طائفية وعرقية، وتوطين الشيعة في دير الزور وحلب وريف دمشق والزبداني والمزة في دمشق وكلها مناطق سنية خالصة.

    وحذر من أن هذا الأمر من شأنه بث النعرات والكراهية والفتن وإثارة الأحقاد الطائفية وتغذيتها لكي تبقى البلد دائما على كف عفريت وزرع الطائفية في المجتمع كألغام وقنابل موقوتة لتفجيرها في أي وقت، وتمهيدا للوصول إلى تقسيم سياسي لسوريا وفق أسس طائفية وعرقية (دولة علوية في الساحل، ودولة كردية في شرق الفرات، ودولة أمر واقع سنية في إدلب وأجزاء من الشمال تضم لها لاحقا، ودولة علمانية مختلطة في دمشق.

    وأوضح صقر، أن كل هذا المشروع والسيناريو الصهيوني يحمل عنوان عريض واحد ألا وهو المحافظة على النظام وإعادة تأهيل بشار الأسد، قائلا إن كل تقارب وكل سفارة وكل زيارة وكل تصريح يخرج من هنا وهناك على لسان هذا المسؤول العربي أو ذاك بضرورة عودة سوريا إلى الجامعة العربية ما هو إلا جزء من السيناريو الصهيوني.

    وأضاف أنه يلبي أيضا الرغبات الأميركية التي تتم عن طريق الأدوات بالوكالة بواسطة الريموت كونترول الموجود في المكتب البيضاوي، وأي كلام آخر عن طبيعة هذا التقارب الخليجي وأسبابه خارج هذا السيناريو هو تغميس خارج الصحن ومدعاة للضحك.

    ومن جانبه، قال مدير مركز الشرق العربي للدراسات زهير سالم، إن نظام حافظ وبشار الأسد حليف تاريخي استراتيجي ومجرب للكيان الصهيوني، وتاريخ العلاقة بكل أبعادها يشهد على ذلك، مؤكدا أن التحالف الإيراني الأسدي الصهيوني الاستراتيجي بعيد المدى، ولا يجوز أن نخدع عندما نراه يدخل في بعض المنعرجات التي تؤدي دورا إعلاميا يخدم مشروع التحالف.

    وأوضح في حديثه مع الرأي الآخر، أن قوات زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، ضبطت الحدود لمصلحة الاحتلال منذ تفاهمات ٢٠٠٦ أكثر مما كان يفعل الضابط اللبناني انطوان لحد الذي تولى قيادة ما كان يسمى بجيش لبنان الجنوبي الموالي للكيان الصهيوني بين 1984 وحتى انهياره وفرار قيادته، وبنفس الطريقة التي قدمها حافظ الأسد منذ ١٩٧٤.

    وأكد سالم، أن هذه حقائق يومية، معربا عن أسفه من أن الدول العربية الأخرى لا تملك الاستراتيجيات البعيدة المدى، ويمارس القادة العرب السياسة الانفعالية لكل فعل آني رد فعل يرون أنه يناسبه.

    الإمارات الاحتلال الصهيوني البحرين التطبيع الجامعة العربية بشار الأسد
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةالحضيف يتساءل: ما اختصاصات مجلس الشورى السعودي؟
    المقالة التالية هل تشتري الرياض قريباً منظومة القبة الحديدية من إسرائيل؟ ما وراء العجز السعودي في التسليح!

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    اشتباكات في لبنان على وقع انخفاض جديد للعملة

    27 يونيو، 2021 عربي

    كوريا الشمالية تجري تجربة صاروخية جديدة وسط قلق أمريكي

    19 أكتوبر، 2021 دولي

    التجمع الوطني يتضامن مع السودانيين ويدين الانقلاب وقمع المحتجين

    14 نوفمبر، 2021 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث