الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»خليجي»“واشنطن بوست” تتساءل: لماذا لم يُنه بايدن الحرب الوحشية في اليمن؟
    خليجي

    “واشنطن بوست” تتساءل: لماذا لم يُنه بايدن الحرب الوحشية في اليمن؟

    27 يناير، 2022
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    ضحايا الحرب في اليمن
    ضحايا الحرب في اليمن
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    واشنطن بوست (ترجمة الرأي الآخر)

    منذ نحو سبع سنوات شن التحالف السعودي الإماراتي حربه في اليمن، وأدى التأثير المدمر للضربات الجوية والحصار المفروض على حدود البلاد البرية والجوية والبحرية إلى تحويلها إلى حالة من الفوضى.

    وعدت إدارة بايدن بسحب دعمها للحرب والدفع باتجاه اتفاق سلام، لكن سياساتها أدت إلى تأجيج القتال، الذي امتد الآن بشكل خطير إلى ما وراء حدود اليمن، من عمق السعودية إلى الإمارات أيضًا، مما زاد من عدم الاستقرار للمنطقة بأكملها.

    وبالنسبة لليمنيين، من الواضح أن الدعم العسكري والسياسي الذي تقدمه الولايات المتحدة لعملائها الأثرياء، السعودية والإمارات، لم يساعد فقط بل شجع الحرب المستمرة، التي أودت بحياة ما يقرب من 400 ألف يمني.

    وطلبت إدارة بايدن العام الماضي الموافقة على 23 مليار دولار من مبيعات الأسلحة الجديدة للإمارات، بحجة انسحابها من حرب اليمن، و650 مليون دولار من الأسلحة إلى السعودية، بدعوى أنها ستكون مجرد أسلحة “دفاعية”.

    كم عدد الصور المؤلمة للمستشفيات الممتلئة بالأطفال الجائعين والتي يجب أن يتم تداولها عبر الإنترنت؟ كم عدد الحافلات المدرسية المليئة بالأطفال التي يجب أن تدمرها الغارات الجوية السعودية؟ كم عدد المهاجرين الصوماليين الذين يجب أن تقتلهم طائرات الهليكوبتر؟

    أصبحت المخاوف بشأن معاناة اليمنيين مبتذلة، ففي الوقت الحاضر، حتى أكثر الهجمات المروعة، مثل الغارة الجوية السعودية على مركز احتجاز في مدينة صعدة الشمالية في 21 يناير / كانون الثاني، والتي أسفرت عن مقتل 91 شخصًا وإصابة العشرات، بالكاد تسجل في التغطية الإعلامية الأمريكية، على الرغم من الأدلة الوفيرة التي تظهر الأسلحة الأمريكية المستخدمة في الهجوم.

    وقال إسماعيل الورفي، الطبيب الذي يعمل مديراً لمستشفى الجمهورية في صعدة، “انتشر الجرحى على الأرض عبر ممرات المستشفى واختلطوا بالجثث التي تم إحضارها، وكان العديد ممن احترقت عيونهم بالكامل يصرخون، غير مدركين لمكان وجودهم وما حدث بالفعل”.

    وجاء الهجوم الجوي ردا على هجوم 17 يناير/ كانون الثاني على مستودع وقود في مطار أبو ظبي أسفر عن مقتل ثلاثة.

    وحظي هذا الهجوم باهتمام أكبر بكثير من الذعر ورافقه إدانات من وزارة الخارجية، التي وصفت الهجوم بأنه “إرهابي”.

    ولم يقدم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين كلمة تعزية حتى لضحايا الهجوم الإرهابي السعودي الإماراتي الأكثر فتكًا والأكثر خطورة، ناهيك عن القلق بشأن مساهمة الولايات المتحدة في المذبحة.

    وبدلاً من الضغط من أجل السلام، عادت الولايات المتحدة الآن إلى حرب اليمن بشكل جدي، وتدخلت القوات الأمريكية في الإمارات، الاثنين، لاعتراض صاروخين باليستيين قادمين فوق أبوظبي بمساعدة القوات الإماراتية.

    الولايات المتحدة مرة أخرى طرف مباشر في الصراع، والجنود الأمريكيون في السعودية والإمارات سيكونون الآن أهدافًا للهجوم.

    والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن إدارة بايدن هددت بإعادة فرض العقوبات على اليمن من خلال تصنيف الحوثيين- وهم الحكومة الوحيدة في جزء كبير من البلاد- جماعة إرهابية.

    ويأتي ذلك بعد عام واحد تقريبًا من إلغاء الإدارة الأمريكية إعلان الرئيس دونالد ترامب في اللحظة الأخيرة، مشيرةً إلى مخاوفها من تفاقم الكارثة الإنسانية، بما في ذلك المجاعة، لأنها كانت تعلم أن مثل هذه العقوبات ستؤدي إلى نشوئها.

    كما يقول المثل الآن في العاصمة اليمنية، صنعاء: “على الأقل كان ترامب عدوًا صادقًا”.

    وما كان ينبغي أن تكون هجمات الحوثيين على الإمارات مفاجئة؛ وكان الحوثيون حذروا من أنهم سيردون على العدوان الإماراتي المتجدد.

    السؤال الحقيقي هو لماذا استأنفت الإمارات قتالها بقوة، بعد أن أعلنت ضجة كبيرة في عام 2019 أنها كانت تسحب قواتها وتغادر التحالف، مع الحفاظ على سيطرتها على جنوب اليمن، بما في ذلك القواعد العسكرية على جزيرتين يمنيتين، سقطرى وميون؟.

    كان هناك أمل وجيز في أن تدرك السعودية أيضًا أنها خسرت الحرب ضد الحوثيين وتقبل اتفاق سلام.

    ومن الصعب عدم رؤية التصعيد على أنه نتيجة لاستعراض إدارة بايدن المتجدد للدعم السياسي والعسكري للسعودية والإمارات.

    وإذا كانت العقول الأكثر عقلانية سائدة في إدراك مخاطر تصعيد هذه الحرب، من انهيار سوق الأسهم في دبي، إلى عرقلة اتفاق نووي جديد مع إيران، وبالطبع- الأكثر مأساوية- إلى كارثة أكبر على الشعب اليمني، فما زال هناك ما يتعين القيام به.

    في أفضل النتائج، ستدرك جميع أطراف هذه الحرب أن حماية مصالحها الحيوية تكمن في إنهاء القتال ورفع الحصار، وفي حين أن السلام والديمقراطية والعدالة لليمنيين قد تكون بعيدة في الأفق، فإن ذلك يعتمد أولًا على إنهاء الحرب الملتهبة مع السعودية والإمارات.

    الإمارات الحوثي السعودية اليمن حقوق الإنسان محمد بن سلمان
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةما انعكاس هجمات الحوثي ضد الإمارات على الأزمة اليمنية؟
    المقالة التالية حقوقي سوداني يخشى أن تكون فترة البرهان الأكثر دموية في تاريخ العصر الحديث

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    مُقترح لتعديل مشروع قانون أمريكي لمنع الأسلحة عن السعودية والكيان الإسرائيلي

    19 سبتمبر، 2021 خليجي سلايدر

    في وقتٍ يبحث رئيس الوزراء الماليزي عن دعم للبرلمان.. وزيرة التعليم تقدّم استقالتها

    6 أغسطس، 2021 دولي

    دبي تختار شركة “تال للطيران” الإسرائيلية للترويج لها

    2 أغسطس، 2021 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث