الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»خليجي»توجيه الاتهام لمساعد ترامب يهدد نجاح جماعات الضغط الإماراتية
    خليجي

    توجيه الاتهام لمساعد ترامب يهدد نجاح جماعات الضغط الإماراتية

    25 يوليو، 2021
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    محمد بن زايد ودونالد ترامب
    محمد بن زايد ودونالد ترامب
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    يسلط توجيه الاتهام هذا الشهر إلى ملياردير، ومستشار وشريك مقرب من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بتهمة العمل كوكيل أجنبي غير مسجل في الولايات المتحدة لدولة الإمارات، الضوء على نجاحات ومخاطر عالية للمراهنة على الجهود الإماراتية للتأثير على سياسة الولايات المتحدة.

    وتُعرض لائحة الاتهام الموجهة إلى رجل الأعمال توماس جيه باراك، الذي حافظ على علاقات وثيقة مع ولي عهد الإمارات محمد بن زايد أثناء عمله كمستشار مؤثر في عام 2016 للمرشح الرئاسي آنذاك ترامب ورئيس لجنة تنصيب السيد ترامب بمجرد فوزه في انتخابات عام 2016، علاقة الإمارات بإدارة جو بايدن للخطر.

    كما تهدد بتقليص عائد الإمارات على استثمار ضخم في الضغط والعلاقات العامة جعلها محبوبة في واشنطن خلال السنوات الأربع الماضية.

    وخلصت دراسة أجريت عام 2019 إلى أن العملاء الإماراتيين استأجروا 20 شركة ضغط أمريكية لتقديم العطاءات بتكلفة 20 مليون دولار أمريكي، بما في ذلك 600 ألف دولار أمريكي في مساهمات الحملة الانتخابية، وهي واحدة من أكبر، إن لم تكن أكبر إنفاق من قبل دولة واحدة على الضغط في واشنطن واستغلال النفوذ.

    وتثير لائحة الاتهام مزيدًا من التساؤل عن سبب استعداد إدارة بايدن للسماح بإجراءات قانونية تعرض علاقتها بأحد أقرب حلفاء أمريكا في الشرق الأوسط للخطر، وهي العلاقة التي فتحت العام الماضي الباب أمام اعتراف دول عربية وإسلامية بالكيان الإسرائيلي.

    وسعت جهود الضغط الإماراتي إلى وضع الإمارات، وبناءً على طلبها، السعودية تحت قيادة نظير ولي العهد محمد بن سلمان، في قلب السياسة الأمريكية، وضمان حماية المصالح الإماراتية والسعودية، وحماية الاثنين المستبدين من انتقاد مختلف سياساتهم وانتهاك حقوق الإنسان.

    ومن المثير للاهتمام، أن الضغط الإماراتي في الولايات المتحدة، على عكس فرنسا والنمسا، فشل في إقناع إدارة ترامب بتبني أحد أهداف سياسة الإمارات الأساسية: قمع الولايات المتحدة للإسلام السياسي مع التركيز على جماعة الإخوان المسلمين.

    وينظر ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد إلى الإسلام السياسي والإخوان الذين يتبنون مبدأ الانتخابات على أنه تهديد وجودي لبقاء نظامه.

    وفي إحدى الحالات المذكورة في لائحة الاتهام، ناقش المتهمان الشريكان مع باراك، وهما مواطن إماراتي مقيم في الولايات المتحدة، راشد المالك، وماثيو غرايمز، موظف لدى باراك، بعد أيام من تنصيب ترامب، إمكانية إقناع الإدارة الجديدة لتصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية أجنبية.

    وأرسل المالك رسالة نصية إلى غرايمز في 23 يناير 2017 كتب فيها: “سيكون هذا فوزًا كبيرًا. إذا استطعنا فعلها”.

    وقال باراك في مقال رأي في مجلة فورتشن إن بن سلمان وبن زايد عضوان في جيل جديد من “القادة الشباب اللامعين”.

    وذكر أن “السياسة الخارجية الأمريكية يجب أن تقنع هؤلاء أصحاب الرؤى الجريئين بالاتجاه إلى الغرب بدلاً من الشرق… من خلال دعم برامج مكافحة الإرهاب في الخارج، بما يعزز سياسات أمريكا بمكافحة الإرهاب في الداخل”.

    وسعى باراك كذلك إلى إقناع صانعي السياسة الأمريكيين الجدد، بما يتماشى مع التفكير الإماراتي، بأن التهديد الذي يشكله الإسلام السياسي لم ينبع فقط من النظام الديني الإيراني وسياساته الدفاعية والأمنية غير المتكافئة، ولكن أيضًا من جماعة الإخوان المسلمين، وكرر الترويج الإماراتي للسعودية بعد صعود محمد بن سلمان باعتباره الحصن الأكثر فاعلية ضد الإسلام السياسي.

    وقال: “من المستحيل أن تتحرك الولايات المتحدة ضد أي جماعة إسلامية معادية في أي مكان في العالم بدون دعم سعودي”.

    وأضاف باراك أن “الفكرة المربكة القائلة بأن المملكة العربية السعودية مرادفة للإسلام الراديكالي تستند بشكل خاطئ إلى الفكرة الغربية القائلة بأن “مقاس واحد يناسب الجميع”.

    وكان رفض إدارة ترامب استثناء جماعة الإخوان المسلمين من تبنيها للسياسة الإماراتية نتيجة محتملة للخلافات داخل كل من الحكومة الأمريكية والعالم الإسلامي.

    ويشير المحللون إلى أن البعض في الإدارة يخشون من أن تصنيف جماعة الإخوان المسلمين من شأنه أن يعزز العناصر المعادية للإسلام في قاعدة دعم ترامب.

    كما أدرك مسؤولو الإدارة أن الإمارات والسعودية ومصر تشكل أقلية، وإن كانت أقلية قوية، في العالم الإسلامي الذي كان في طريق الحرب ضد الإخوان.

    وفي أماكن أخرى، كان المنتمون إلى جماعة الإخوان جزءًا من الهيكل السياسي إما من خلال المشاركة في الحكومة أو تشكيل جزء من المعارضة القانونية في دول مثل الكويت والعراق واليمن والبحرين والمغرب والأردن وإندونيسيا.

    ودعمت الشركات التابعة في بعض الأحيان سياسات الولايات المتحدة أو عملت عن كثب مع حلفاء الولايات المتحدة كما في حالة الإصلاح اليمني المتحالف مع القوات المدعومة من السعودية.

    وضمن الجهود الإماراتية لضمان سحق جماعة الإخوان المسلمين في مواجهة خطر تأجيج الإسلاموفوبيا، اختارت “نهضة العلماء”، وهي واحدة من أكبر المنظمات الإسلامية في العالم، مشاركة الإمارات في رفض الإسلام السياسي والإخوان المسلمين، ومحاربة جماعة الإخوان المسلمين.

    وتفتخر نهضة العلماء بأنها قللت بشكل كبير من آفاق فرع جماعة الإخوان المسلمين في إندونيسيا، حزب العدالة والرفاهية، منذ الانتخابات الرئاسية لعام 2009.

    ونجحت المجموعة في ذلك الوقت في دق إسفين بين الرئيس آنذاك سوسيلو يودويونو، وحزب العدالة والرفاهية، شريكه في الائتلاف منذ انتخابات 2004 الذي أوصله إلى السلطة.

    وبذلك أقنعت يودويونو برفض مرشح الحزب لمنصب نائب الرئيس في الولاية الثانية من رئاسته.

    وتضمنت مناورة نهضة العلماء نشر كتاب يؤكد أن حزب العدالة والرفاهية لم يتخلَّ عن صلاته بالتشدد. ومنذ ذلك الحين فشل الحزب في الفوز حتى بنصف مقاعد البرلمان البالغ عددها 38 التي بلغت ذروتها والتي حصل عليها في انتخابات 2004.

    الإمارات ترامب جماعات الضغط محمد بن زايد
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةالوقود مقابل السلع.. اتفاق “غير نقدي” بين العراق ولبنان
    المقالة التالية العثور على نجل ناشطة عراقية بارزة مقتولًا بالرصاص

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    مجلس الأمن يصوّت على حظر أسلحة الحوثيين

    27 فبراير، 2022 خليجي

    الصحة العالمية: العالم دخل مرحلة التمييز العنصري في توزيع اللقاحات

    18 مايو، 2021 دولي

    العراق: اعتقال نائب البغدادي في “عملية خارجية”

    11 أكتوبر، 2021 عربي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2023 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث