الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»سلايدر»كاتب فلسطيني: محمد بن زايد: صانع سلام أم صانع حرب؟
    سلايدر

    كاتب فلسطيني: محمد بن زايد: صانع سلام أم صانع حرب؟

    6 ديسمبر، 2021
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    لم يتمكن بن زايد من حضور الحفل الذي نُظم له في نيويورك
    لم يتمكن بن زايد من حضور الحفل الذي نُظم له في نيويورك
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    استعرض الإعلامي الفلسطيني معتصم دلول في مقالٍ له على موقع “ميدل إيست مونيتور” أنه قبل أسبوعين، سلم معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى أرقى جائزته إلى ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد ظاهريًا لقيادته في إرساء السلام بين بلاده والكيان الإسرائيلي، وكذلك لالتزامه بالتسامح الديني.

    ووفقًا للمعهد، لم يتمكن بن زايد من حضور الحفل الذي نُظم له في نيويورك بسبب انشغاله بـ “الشؤون العاجلة للدولة”، لذلك تم إيفاد مديرها التنفيذي، “روبرت ساتلوف”، لتقديم الميدالية له في حفل خاص.

    وأوضح “ساتلوف” أن “جائزة رجل الدولة الباحث لدينا تُمنح للقادة والشخصيات العامة الذين تستند إنجازاتهم إلى المثل العليا التي نقدرها بأعلى درجاتها: المنحة والحنكة السياسية”، وهي القدرة على أخذ شعبك، وبلدك، وأمتك، ومؤسستك، أماكن لم يذهبوا إليها من قبل … أنت بالتأكيد تستحق هذه الجائزة”.

    ورد بن زايد بأنه صنع السلام مع الكيان “للفلسطينيين أنفسهم” و”لإرسال رسالة واضحة للعالم والمنطقة بأننا نسعى لتحقيق السلام”. وزعم: “النتائج التي سنحققها معًا أكبر بكثير من العيوب. عندما قررنا هذه الخطوة، كنا نتطلع إلى مستوى من التعاون يتجاوز مجرد السلام نفسه”.

    وبالاستماع إلى ولي العهد الإماراتي ورئيس مركز الفكر الموالي للكيان، قد يقودنا إلى الاعتقاد بأن بن زايد هو صانع سلام حقًا. سيكون من الخطأ القيام بذلك. إنه العكس تماما.

    وربما يكون قد أبرم السلام مع دولة الاحتلال المحاربة – في الواقع لم تكن الدولتان في حالة حرب أبدًا – لكن بن زايد بذلك يتجاهل الاحتلال العسكري الإسرائيلي المستمر والوحشية التي تنطوي عليها ضد الفلسطينيين. وهذا يتفق مع مقاربته لحقوق الإنسان داخل بلده؛ منتقدي حكومة الإمارات يقبعون في السجون، ويستخدم التعذيب في سجونها.

    وبالفعل، وبينما كان “ساتلوف” يعلن فخره بتكريم بن زايد، طردت قوات الاحتلال الإسرائيلي عائلة فلسطينية مع عدة أطفال من منزلهم في القدس وهدمته. ولم نسمع عن هذا الأمر من بن زايد أو من يمدحه.

    وفي وقت سابق من هذا العام، أصدرت “هيومن رايتس ووتش” تقريراً مفصلاً عن الفصل العنصري الإسرائيلي في فلسطين، و”معاملة الدولة التمييزية للفلسطينيين”. الفصل العنصري جريمة ضد الإنسانية. هل يمكن أن يكون بن زايد صانع سلام إذا كان يصنع السلام مع مجرمي الحرب؟

    إذا كان السلام مع الكيان “للفلسطينيين أنفسهم” كما يدعي بن زايد، فلماذا يدفع لزعيم فتح السابق محمد دحلان لشراء ممتلكات فلسطينية في القدس ونقلها إلى المستوطنين اليهود الإسرائيليين؟ إنه متواطئ في التطهير العرقي لفلسطين.

    وفي عام 2014، أرسل بن زايد قافلة لتقديم المساعدة العاجلة للفلسطينيين في قطاع غزة المحاصر، الذين تعرضوا لقصف إسرائيلي وحشي. كشفت السلطات الفلسطينية في غزة أنها ليست أكثر من قافلة استخباراتية تهدف للتجسس على فصائل المقاومة لصالح الإسرائيليين. تم رفض القافلة.

    أي صانع سلام يفتح جسراً جوياً لتقديم دعم عسكري واسع للحكومة الإثيوبية في قتالها ضد قوات من منطقة تيغراي الشمالية، كما أوردت الجزيرة؟ وقالت الشبكة: “وجد التحقيق أنه بين سبتمبر ونوفمبر، كان هناك أكثر من 90 رحلة جوية بين الإمارات وإثيوبيا، والعديد منها تعمد إخفاء مكان انطلاقها وأين هبطت”.

    ما هي الترتيبات الدولية التي يقع فيها تهريب الأسلحة؟ أي نوع من السلام يتصوره بن زايد في إثيوبيا حتى وهو يضيف الزيت على نار الصراع الداخلي؟ يقال إن تيغراي تشهد مذابح وانتهاكات لحقوق الإنسان على يد الحكومة الإثيوبية المدعومة من الإمارات، لكننا لا نسمع عنها سوى القليل. كما أكدت قناة الجزيرة، “تعاني أجزاء كبيرة من شمال إثيوبيا من تعتيم على الاتصالات، كما أن وصول الصحفيين مقيد بشدة، مما يجعل من الصعب التحقق من صحة مزاعم ساحة المعركة”. ماذا يقول ساتلوف عن هذا؟

    وتشمل جهود الإمارات لنشر “السلام” في الشرق الأوسط في عهد بن زايد، ما أوردته قناة الجزيرة في 2018، “شبكة السجون السرية التي أقامتها الإمارات العربية المتحدة” في اليمن، حيث “تقنيات استجواب وحشية شملت جسدية ونفسية. التعذيب “ضد السجناء. وتضمن التقرير وصفاً لـ “انتهاكات جنسية ارتكبها أفراد من الجيش الإماراتي ووكلائهم اليمنيين”.

    الإمارات التطبيع الحرب السلام محمد بن زايد
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةمعارض سعودي يرصد لـ”الرأي الآخر” دلالات زيارة بن سلمان لقطر واحتمالية لقاءه أردوغان
    المقالة التالية الأمم المتحدة: ثلث سكان السودان بحاجة لمساعدات إنسانية العام المقبل

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    “حزب التجمع” يدعو لتعاون عربي من أجل الديموقراطية

    4 ديسمبر، 2021 خليجي فيديو الرأي

    السعودية تطلق مناورات بحرية لحماية المنشآت النفطية

    21 مارس، 2021 خليجي

    استنكار للمجازر التي نفذها طيران التحالف بحق الشعب اليمني

    21 يناير، 2022 خليجي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث