الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»مقالات الرأي»عام على رئاسة بايدن… وبدَأ التفكير في البديل
    مقالات الرأي

    عام على رئاسة بايدن… وبدَأ التفكير في البديل

    20 يناير، 2022
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    كتب: عثمان ميرغني

    ليس لدى الرئيس الأميركي جو بايدن أسباب للاحتفال بالذكرى الأولى لدخوله البيت الأبيض كرئيس لأميركا. فموجة التفاؤل الأولى لمن انتخبوه لم تدُم طويلاً، وتراجعت شعبيته بسرعة، لدرجة أنه أصبح من أقل الرؤساء شعبية في التاريخ الأميركي. وأظهر استطلاع للرأي أجرته شركة «كوينيبياك» لقياس الرأي، الأسبوع الماضي، أن نسبة الدعم لبايدن 33 في المائة فقط، وهي نسبة متدنية جداً لرئيس لا يزال في عامه الأول. كما أنها مفارقة مذهلة، إذا وضعنا في الاعتبار أن بايدن كان قد حصل على أكبر عدد من الأصوات الشعبية في التاريخ الأميركي عند انتخابه (نحو 80 مليون صوت).


    الأنباء السيئة لا تخص بايدن وحده، فقد تراجع الدعم الأميركي للحزب الديمقراطي بشكل كبير منذ تولي بايدن. وكشف استطلاع أجرته «مؤسسة غالوب» لقياس الرأي العام، بين 1 أكتوبر (تشرين الأول) و31 ديسمبر (كانون الأول) 2021، أن 42 في المائة ممن تم استطلاع رأيهم، قالوا إنهم ديمقراطيون أو ذوو ميول ديمقراطية، بانخفاض 7 في المائة عن مطلع 2021. في المقابل، قال 47 في المائة رداً على سؤال حول انتمائهم السياسي، إنهم جمهوريون أو ذوو ميول جمهورية، بزيادة 9 في المائة مقارنة بمطلع 2021. وتشير هذه النتائج إلى انقلاب دراماتيكي لصالح الحزب الجمهوري، فهي المرة الأولى التي يتقدم فيها الحزب الجمهوري بخمس نقاط على الديمقراطيين منذ 1995.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-6831848996847337&output=html&h=345&adk=2132810679&adf=4126490214&pi=t.aa~a.540567140~i.18~rp.4&w=414&lmt=1642659310&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6576306282&psa=1&ad_type=text_image&format=414×345&url=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FStory%2F1412164&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=320&rw=384&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1642659310152&bpp=10&bdt=2705&idt=-M&shv=r20220118&mjsv=m202201180301&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D65e8c14bdcb0fd1f-226f63caccce0080%3AT%3D1639146097%3ART%3D1639146097%3AS%3DALNI_Mbl50k5PHtcircgw6SlAf3E_V28iw&prev_fmts=414×345%2C0x0&nras=2&correlator=3155502931687&frm=20&pv=1&ga_vid=1309406152.1639146093&ga_sid=1642659309&ga_hid=1217400218&ga_fc=1&u_tz=120&u_his=5&u_h=851&u_w=414&u_ah=851&u_aw=414&u_cd=24&u_sd=2.609&adx=0&ady=1774&biw=414&bih=722&scr_x=0&scr_y=416&eid=44753740%2C31064158%2C31060475&oid=2&pvsid=3035901877755758&pem=269&tmod=1121418466&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FCategory%2F2&eae=0&fc=384&brdim=0%2C24%2C0%2C24%2C414%2C0%2C411%2C774%2C414%2C722&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=3&uci=a!3&btvi=1&fsb=1&xpc=2YtzYEB704&p=https%3A//m.arabi21.com&dtd=137


    كل هذه أنباء طيبة للجمهوريين قبل امتحان انتخابات التجديد النصفي للكونغرس الأميركي، في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وسط توقعات مبكرة بأنهم في طريقهم لاستعادة السيطرة على مجلسي الشيوخ والنواب، وهو أمر إذا حدث سيترك بايدن رئيساً ضعيفاً و«بطة عرجاء» خلال العامين المتبقيين له في السلطة.


    هناك عوامل عدة وراء التراجع الكبير في شعبية بايدن بعد عام واحد من توليه السلطة. فالقيود المفروضة بسبب فيروس «كورونا» لم يتم تخفيفها إلا ببطء شديد. والفيروس يسرح مرة أخرى خارج نطاق السيطرة، بسبب متحور «أوميكرون» شديد العدوى. واليوم يوجد عدد قياسي من الأميركيين في المستشفيات، أكثر حتى ممن كانوا في المستشفيات في ذروة الجائحة في 2020 و2021. ومع استمرار المعاناة من الجائحة، يواجه الاقتصاد الأميركي تحديات كبيرة. فنسبة التضخم اليوم هي الأعلى منذ 40 عاماً، وفاقم في الأمر أن مشكلات سلاسل الإمدادات عطلت النمو الصناعي، وأدى ارتفاع الأسعار إلى زيادة معاناة المواطن العادي. ومع هذه المشكلات تلاشى تأثير خطة الإنقاذ الاقتصادي البالغة قيمتها 1.9 تريليون دولار، لمساعدة الأميركيين على مواجهة تداعيات «كورونا».
    أما على المستوى الخارجي، فتواجه إدارة بايدن لحظة الحقيقة، فيما يتعلق بالتمدد الروسي في المحيط الإقليمي. وتبدو أوكرانيا على شفا مواجهة عسكرية مع موسكو، وهو ما قد يختبر كل قدرات بايدن الدبلوماسية.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-6831848996847337&output=html&h=345&adk=2132810679&adf=2112875551&pi=t.aa~a.540567140~i.22~rp.4&w=414&lmt=1642659310&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6576306282&psa=1&ad_type=text_image&format=414×345&url=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FStory%2F1412164&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=320&rw=384&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1642659310152&bpp=11&bdt=2704&idt=-M&shv=r20220118&mjsv=m202201180301&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D65e8c14bdcb0fd1f-226f63caccce0080%3AT%3D1639146097%3ART%3D1639146097%3AS%3DALNI_Mbl50k5PHtcircgw6SlAf3E_V28iw&prev_fmts=414×345%2C0x0%2C414x345&nras=3&correlator=3155502931687&frm=20&pv=1&ga_vid=1309406152.1639146093&ga_sid=1642659309&ga_hid=1217400218&ga_fc=1&u_tz=120&u_his=5&u_h=851&u_w=414&u_ah=851&u_aw=414&u_cd=24&u_sd=2.609&adx=0&ady=2834&biw=414&bih=722&scr_x=0&scr_y=416&eid=44753740%2C31064158%2C31060475&oid=2&pvsid=3035901877755758&pem=269&tmod=1121418466&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FCategory%2F2&eae=0&fc=384&brdim=0%2C24%2C0%2C24%2C414%2C0%2C411%2C774%2C414%2C722&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=4&uci=a!4&btvi=2&fsb=1&xpc=UPMydvOUL7&p=https%3A//m.arabi21.com&dtd=148


    الحلفاء الأوروبيون ينظرون إلى واشنطن، ويرون ليونة منها حيال موسكو، وهذا يعزز تدهور مكانة أميركا وسط حلفائها التقليديين. في الوقت ذاته تواصل كوريا الشمالية استفزاز واشنطن وحلفائها في الباسفيك بإطلاق صواريخ بعيدة المدى. والعلاقات مع الصين باردة كما كانت خلال ولاية ترمب، بينما العلاقات مع أوروبا تنقصها الثقة بعد الانسحاب الأميركي المفاجئ والمكلف من أفغانستان. أضف إلى ذلك أن المفاوضات مع إيران التي أعطتها واشنطن أولوية لا تزال بلا نتائج ملموسة.


    وكأن كل ذلك ليس كافياً، فإن العام الثاني لبايدن في البيت الأبيض قد يكون أصعب. ففي نوفمبر إذا فاز الجمهوريون بأحد المجلسين، النواب أو الشيوخ، أو كليهما، فإنهم سيعملون على إثارة المتاعب للرئيس، بإطلاق سلسلة من التحقيقات والمحاولات لعزله على خلفية الانسحاب الفوضوي من أفغانستان والهدر المالي؛ لا سيما إذا حصل الموالون لترمب على مقاعد مهمة في لجان الكونغرس.
    وبسبب المخاوف من هذا السيناريو، اتخذ البيت الأبيض بالفعل خطوات لحماية الإدارة من التحقيقات. فمثلاً تم تعيين مستشار قانوني خاص، هو عمدة نيو أورليانز السابق، ميتش لاندريو، للإشراف على تنفيذ قانون البنية التحتية الذي تبلغ قيمته تريليون دولار، والذي من المرجح أن يفحصه الجمهوريون بحثاً عن الهدر. كما عزز البيت الأبيض مكتب المستشار القانوني، للمساعدة في تداعيات الانسحاب الفوضوي للقوات الأميركية من أفغانستان العام الماضي.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-6831848996847337&output=html&h=345&adk=2132810679&adf=2643017972&pi=t.aa~a.540567140~i.26~rp.4&w=414&lmt=1642659310&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6576306282&psa=1&ad_type=text_image&format=414×345&url=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FStory%2F1412164&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=320&rw=384&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1642659310152&bpp=10&bdt=2705&idt=-M&shv=r20220118&mjsv=m202201180301&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D65e8c14bdcb0fd1f-226f63caccce0080%3AT%3D1639146097%3ART%3D1639146097%3AS%3DALNI_Mbl50k5PHtcircgw6SlAf3E_V28iw&prev_fmts=414×345%2C0x0%2C414x345%2C414x345&nras=4&correlator=3155502931687&frm=20&pv=1&ga_vid=1309406152.1639146093&ga_sid=1642659309&ga_hid=1217400218&ga_fc=1&u_tz=120&u_his=5&u_h=851&u_w=414&u_ah=851&u_aw=414&u_cd=24&u_sd=2.609&adx=0&ady=3920&biw=414&bih=722&scr_x=0&scr_y=416&eid=44753740%2C31064158%2C31060475&oid=2&pvsid=3035901877755758&pem=269&tmod=1121418466&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FCategory%2F2&eae=0&fc=384&brdim=0%2C24%2C0%2C24%2C414%2C0%2C411%2C774%2C414%2C722&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=5&uci=a!5&btvi=3&fsb=1&xpc=j3zlh7Q54X&p=https%3A//m.arabi21.com&dtd=160


    إذن قائمة التحديات أمام بايدن، داخلياً وخارجياً، معقدة وصعبة؛ لكن في نظر البعض فإن الرئيس الأميركي ليس وحده المسؤول عن كل المشكلات التي تواجه إدارته، في وقت يمر العالم كله فيه بأزمات مركبة ومعقدة. وأي رئيس أميركي كان سيواجه التحديات ذاتها. أضف إلى ذلك أنه ورث بلداً في حالة انقسام واستقطاب غير مسبوق.


    لكن واشنطن السياسية لا ترحم. فمع التراجع الحاد في شعبيته، بدأت تقارير في الإعلام تتحدث عن أن بعض الديمقراطيين بدأوا يفكرون في الخليفة المحتمل لبايدن، لتمثيل الحزب في انتخابات الرئاسة عام 2024، لا سيما إذا ترشح ترمب عن الجمهوريين، وهذا احتمال وارد؛ بل ومرجح، إذا نفذ الرئيس السابق بجلده من التحقيقات التي تهدده، بسبب سجله المالي أو في قضية اقتحام الكونغرس.
    من الأسماء البديهية لخلافة بايدن، نائبته كامالا هاريس؛ لكنها أيضاً تعاني من تراجع شعبيتها واهتزاز صورتها، لإخفاقها الواضح في وضع بصمتها كأول امرأة تصبح نائبة للرئيس في التاريخ الأميركي.
    من المرشحين هناك أيضاً إليزابيث وارين، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس التي تحظى بشعبية بين الليبراليين. وستايسي أبرامز، الديمقراطية القوية التي ساهمت في تحول ولاية جورجيا من التصويت للجمهوريين إلى التصويت للديمقراطيين في انتخابات الرئاسة والكونغرس في 2020.
    لكن البعض يردد أيضاً اسماً آخر مألوفاً، وهو هيلاري كلينتون. للوهلة الأولى قد يبدو طرح اسمها نوعاً من الإفلاس السياسي، على أساس أنها ترشحت مرة أمام باراك أوباما لتمثيل الحزب الديمقراطي وخسرت، ثم خاضت معركة الرئاسة في 2020 أمام ترمب وخسرت.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-6831848996847337&output=html&h=345&adk=2132810679&adf=492420481&pi=t.aa~a.540567140~i.30~rp.4&w=414&lmt=1642659310&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6576306282&psa=1&ad_type=text_image&format=414×345&url=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FStory%2F1412164&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=320&rw=384&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1642659310152&bpp=12&bdt=2705&idt=12&shv=r20220118&mjsv=m202201180301&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D65e8c14bdcb0fd1f-226f63caccce0080%3AT%3D1639146097%3ART%3D1639146097%3AS%3DALNI_Mbl50k5PHtcircgw6SlAf3E_V28iw&prev_fmts=414×345%2C0x0%2C414x345%2C414x345%2C414x345&nras=5&correlator=3155502931687&frm=20&pv=1&ga_vid=1309406152.1639146093&ga_sid=1642659309&ga_hid=1217400218&ga_fc=1&u_tz=120&u_his=5&u_h=851&u_w=414&u_ah=851&u_aw=414&u_cd=24&u_sd=2.609&adx=0&ady=5116&biw=414&bih=722&scr_x=0&scr_y=416&eid=44753740%2C31064158%2C31060475&oid=2&pvsid=3035901877755758&pem=269&tmod=1121418466&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FCategory%2F2&eae=0&fc=384&brdim=0%2C24%2C0%2C24%2C414%2C0%2C411%2C774%2C414%2C722&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=6&uci=a!6&btvi=4&fsb=1&xpc=fJYJaIvMGa&p=https%3A//m.arabi21.com&dtd=171


    ومع ذلك، وفي ظل أزمة الحزب الديمقراطي وتراجع شعبية بايدن، فإن الحزب قد يميل إلى اختيار مرشح معروف وله قاعدة شعبية، وهذا ما يرى البعض أن هيلاري توفره، فهي برغم هزيمتها أمام ترمب فإنها فازت بالأصوات الشعبية؛ لكنها لم تفز في الولايات المتأرجحة المهمة التي حسمت السباق الرئاسي.


    إن مجرد الحديث عن المرشحين المحتملين لخلافته، في الذكرى الأولى لدخوله البيت الأبيض، يوضح أن الرئيس الأميركي أمامه فترة صعبة، قد تقيد يده أكثر، وتجعله أقل قدرة على تنفيذ البرامج التي يريدها لإعادة الدعم الشعبي لإدارته.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-6831848996847337&output=html&h=345&adk=2132810679&adf=2025715919&pi=t.aa~a.540567140~i.34~rp.4&w=414&lmt=1642659310&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6576306282&psa=1&ad_type=text_image&format=414×345&url=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FStory%2F1412164&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=320&rw=384&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1642659310173&bpp=9&bdt=2726&idt=10&shv=r20220118&mjsv=m202201180301&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D65e8c14bdcb0fd1f-226f63caccce0080%3AT%3D1639146097%3ART%3D1639146097%3AS%3DALNI_Mbl50k5PHtcircgw6SlAf3E_V28iw&prev_fmts=414×345%2C0x0%2C414x345%2C414x345%2C414x345%2C414x345&nras=6&correlator=3155502931687&frm=20&pv=1&ga_vid=1309406152.1639146093&ga_sid=1642659309&ga_hid=1217400218&ga_fc=1&u_tz=120&u_his=5&u_h=851&u_w=414&u_ah=851&u_aw=414&u_cd=24&u_sd=2.609&adx=0&ady=5446&biw=414&bih=722&scr_x=0&scr_y=521&eid=44753740%2C31064158%2C31060475&oid=2&pvsid=3035901877755758&pem=269&tmod=1121418466&nvt=1&ref=https%3A%2F%2Fm.arabi21.com%2FCategory%2F2&eae=0&fc=384&brdim=0%2C24%2C0%2C24%2C414%2C0%2C411%2C774%2C414%2C722&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=7&uci=a!7&btvi=5&fsb=1&xpc=IJF7rVmhXH&p=https%3A//m.arabi21.com&dtd=472


    لقد تولى بايدن منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) 2021، وهو في الثامنة والسبعين من عمره، كأكبر رجل سناً يصبح رئيساً لأميركا. وساهمت في انتخابه ملابسات استثنائية، من بينها جائحة لم يشهد العالم مثيلاً لها منذ مائة عام. لكن هذه الملابسات الاستثنائية لا تزال موجودة، وتحاصر بايدن الذي يبدو رئيساً يتسرب منه الوقت لوضع بصمته على فترة رئاسته. وأفضل سيناريو يأمل فيه هو تلاشي تهديد الجائحة، واستقرار الاقتصاد، وتراجع التضخم، ووقف نزيف شعبيته، وعدم خسارة الأغلبية في مجلسي الشيوخ والنواب، أو خسارة أحدهما فقط، ومنع كوارث في السياسة الخارجية. لكن قائمة التمنيات الطويلة هذه قد تكون صعبة المنال، في أميركا المنقسمة، وعالم تزداد مشكلاته وتوتراته.

    المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن رأي “الرأي الآخر”

    الإدارة الأميركية الحزب الجمهوري الحزب الديمقراطي الرئيس الأميركي جو بايدن
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةفرنسا تسجل نصف مليون إصابة بكورونا والصحة العالمية تجدد تحذيرها
    المقالة التالية توثيق 21 وفاة متصلة بظروف السجن في السعودية

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    فساد ناعم

    15 مارس، 2022

    في ردّ الاعتبار للمدرسة الثقافية في التغيير العربي – الإسلامي

    15 مارس، 2022

    قراءة في فيلم “الإرهاب والكباب” ومسلسل “الاختيار 3”

    15 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    استنكار لإلغاء هولندا جلسة نقاش حول حقوق الإنسان في السعودية

    6 فبراير، 2022 خليجي سلايدر

    (فيديو) انهيار مبنى تاريخي في جدة أثناء ترميمه ضمن “مشروع ولي العهد”

    4 مايو، 2021 خليجي سلايدر

    حريق هائل بغابات ولاية أوريغون الأمريكية يتخطى مساحة نيويورك وحدها!

    17 يوليو، 2021 دولي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث