الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»خليجي»نقاش حقوقي حول الأوضاع في السعودية.. مع يحيى عسيري ومحمد العمري
    خليجي

    نقاش حقوقي حول الأوضاع في السعودية.. مع يحيى عسيري ومحمد العمري

    13 فبراير، 2022
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    ناقش الأمين العام السابق لحزب التجمع الوطني السعودي يحيى عسيري، ومدير مركز الجزيرة العربية للإعلام محمد العمري أبرز المفاهيم الحقوقية، والأوضاع المتعلقة بذلك في السعودية.

    وأوضح عسيري، خلال “مساحة وطن” للنقاش الصوتي، التي نظمتها منصة “وعي” عبر تويتر، أن الحقوقي هو الذي يجعل حقوق الإنسان هي المعيار الذي يعمل وفقه، ويمكن أن يختص في أمر معين دون أن ينتقص من حقوق الآخرين، وألا يبرر أي انتهاكات للإنسان.

    وبين أن هناك فرقًا بين الناشط الحقوقي والمعارض السياسي، رغم وجود صعوبة في الفصل بينهما في عديد الأماكن بالعالم.

    وقال: “في البلدان التي لديها حكم دكتاتوري شمولي مطلق لا يمكن أن يكون الناشط الحقوقي إلا سياسيًا ومعارضًا، لأن المطالب الحقوقية دائمًا تصطدم بالمنظومة السياسية”.

    وأشار إلى أن “الانتهاكات الحقوقية تكون بسبب المنظومة السياسية التي تمارس الدكتاتورية ولا تحمي حقوق الشعب”.

    وأضاف “في بلدنا هناك من يُسمون أنفسهم نشطاء حقوقيين يُطبّلون للسلطات، ويقولون إن الإشكال من المجتمع أو الصحوة أو الأمور الدينية، وهؤلاء ليس لهم علاقة بالنشطاء الحقوقيين”.

    وأكد أن “مقاومة الانتهاكات تكون بمقاومة من بيده السلطة، وفي بعض البلدات هي المؤسسة الدينية أو المؤسسة العسكرية أو رجال الأعمال”.

    وتابع “بالنسبة لتجربتنا من يملك السلطة هي السلطة السياسية فحسب، وحتى عندما تتهم مرجعيات دينية بذلك، فهي غير مستقلة وتتبع للسلطة السياسية”.

    وشدد على أنه “لا يمكن للنشطاء الحقوقيين في بلادنا أن يكونوا منفصلين عن المعارضين السياسيين لأن أول ما يطالبون به هو حق التجمع والتعبير عن الرأي وحرية المعتقلين، وسيصطدمون مباشرة مع السلطة السياسية التي تقوم بذلك”.

    ولفت إلى أن المعارضة قد لا تكون مرتبطة بالمجال الحقوقي، لكن العمل الحقوقي مرتبط بالعمل السياسي والمعارضة.

    وأضاف “قد يكون النشاط السياسي غير مرتبط بالنشاط الحقوقي، وبذلك هو ناشط سياسي وليس حقوقي”.

    وبشأن الناشط الحقوقي في منطقتنا، قال عسيري إنه سيكون بالضرورة ناشطًا سياسيًا ومعارضًا، لكن العكس ليس صحيحًا، “إذ يمكن أن يكون الناشط السياسي غير مرتبط بالعمل الحقوقي”.

    وعن الفرق بين المنظمات الحقوقية ومنظمات حقوق الإنسان، أوضح أنه في السعودية توجد منظمتان لحقوق إنسان واحدة حكومة، وأخرى شبه حكومية، تدّعي أنها لا تتبع للسلطة.

    وأكد أن المنظمات غير الحكومة يُفترض أن تكون مستقلة من ضمن مؤسسات المجتمع المدني.

    وأوضح أن المنظمات الحقوقية تتخصص في منطقة مكانية معينة أو حدود زمنية محددة، أو في نوع من الحقوق؛ كالتخصص بالإعدام أو الصحفيين أو الكتاب.

    وبيّن أن من أهم شروط المنظمات الحقوقية الاستقلالية والتمسك بالمسار الحقوقي، وألا تكون مجرد صوت لجهة معينة حتى تنفس عن غضبها فيها، أو تجد فيها بعض الجهات منصات لها دون أن تكون منظمات حقوقية حقيقية.

    وقال: “التسمية ليست كل شيء، هناك الكثير من المنصات ليست أكثر من إعلامية فقط تنشر بعض الأخبار على منصات التواصل وترسله للإعلام، ثم لا تتجاوز ذلك ولا تقوم بأي عمل حقيقي كالمناصرة والحملات والدعم والتواصل مع الأمم المتحدة وكتابة التقارير”.

    وشدد على أنه من “أركان المنظمات الحقوقية العمل بالمجال الحقوقي والتمسك بالأنظمة والقوانين حيال ذلك، وأن يكون لها إطار زماني ومكاني للعمل، وتكون الرؤية عندها واضحة، ومهام العمل محددة تنسجم مع قوانين حقوق الإنسان”.

    ولفت إلى أنه من المفترض أن تقوم مؤسسات الدولة بمراقبة عمل الدولة، مستدركًا “لكن في بلادنا ذلك لا يكون، وأنت بحاجة إلى من يسد هذا الفراغ”.

    وأوضح أن من مهام المنظمات الحقوقية مراقبة عمل السلطات، عبر الرصد والتوثيق والنشر وفق مصلحة الضحية والشأن العام.

    وأضاف “في السعودية يوهمون الضحية أن النشر ليس في صالح الشأن العام”.

    وأشار إلى حالات يكون فيها النشر غير مفيد، كـ”تلقي معلومة من مصدر وبمجرد نشرها يمكن أن تضر بالمصدر أو بالضحية نفسه أو أحد آخر”.

    وشدد عسيري على ضرورة “عدم الصمت على الانتهاكات الحقوقية التي تجري داخل السعودية والكشف عنها بأي طريقة، حتى لا تبقى السلطات في مأمن النقد العالمي”.

    وتابع “لو تحدث عدد كبير من الأهالي والأسر وكانت حركة اجتماعية موحدة سيكون من الصعب على السلطات معاقبة الجميع، ولاسيما إذا كان فيه شيء من الذكاء، وليس بالضرورة تحدي السلطات”.

    “منظمات مدسوسة”

    أما مدير مركز الجزيرة العربية للإعلام محمد العمري فقال إن الناشط الحقوقي هو من يدافع عن كل مظلوم ولا يستثني أحدًا لأي سبب من الأسباب، أما الناشط السياسي فيمكن أن يزاول أعمال الإنكار على السلطة السياسية ويدافع عن أعضاء الحزب، ويكون عمله انتقائيًا في الدفاع عمن يتوافقون معه.

    وحذّر العمري من دور السلطة في إيجاد منظمات حقوقية بديلة أو مزورة في الداخل والخارج.

    وأضاف “هناك منظمات مدسوسة كمنظمة السعودية أولًا التي كان يقوم عليها رجل من المخابرات، ومنظمة باسم مركز حقوق الإنسان العربي في لندن كان يقوم عليها رجل من المخابرات أيضًا، واندثرتا، مع الوقت، لكن كانتا مصيدة لبعض الضحايا”.

    وأكد أنه “من المفترض التعامل مع المنظمة الأوثق والأقوى والأكثر دقة، وإذا زادت عدد المنظمات يجب أن نرجح الأجود في تقديم الخدمة”.

    وأكد العمري أن “التهم التي توجه لمعتقلي الرأي في السعودية ليست تهمًا وفق الاتفاقيات التي وقعتها الحكومة السعودية، ومنها حق التظاهرات السلمية”.

    السعودية حقوق الإنسان محمد العمري محمد بن سلمان يحيى عسيري
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةالحوثيون: التصعيد في اليمن بتوجيهات أمريكية
    المقالة التالية بزعم حراسة المستوطنين.. عضو الكنيست بن غفير يعيدافتتاح مكتبه بالشيخ جراح

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    طالبان تسيطر على “عاصمة إقليمية” لأول مرة منذ 5 سنوات

    7 أغسطس، 2021 دولي

    موسكو: لا آفاق قريبة لعودة سفيرنا إلى واشنطن

    7 أبريل، 2021 دولي

    رصد إعدام أكثر من 800 شخص منذ وصول “سلمان” للحكم وتوقعات بزيادتها في 2021

    2 أبريل، 2021 خليجي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2025 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث