الرأي الآخر
    الأكثر مشاهدة

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022 سلايدر مقالات الرأي

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    Facebook Twitter Instagram
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    الرأي الآخر
    • الرئيسية
    • خليجي
    • عربي
    • دولي
    • تقارير خاصة
    • الصحافة
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    الرأي الآخر
    الرئيسية»خليجي»لينا الهذلول: هذه أسباب حب الديكتاتوريين في مصر والسعودية مشاريع “المدن الذكية”
    خليجي

    لينا الهذلول: هذه أسباب حب الديكتاتوريين في مصر والسعودية مشاريع “المدن الذكية”

    3 مارس، 2022
    Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    لينا الهذلول
    لينا الهذلول
    مشاركة
    Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp

    لينا الهذلول

    تخيل أن يتم تصويرك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، مع العلم أن شخصًا ما يراقبك طوال الوقت، هل ستبقى سلوكياتك وقراراتك كما هي؟

    عندما تروج الحكومات أو شركات التكنولوجيا لمشاريع المدن “الذكية”، فإنهم يتحدثون عن كيف أن وجود المزيد من البيانات عنا يمكن أن يجعل الأمور أفضل.

    لكن ما لا يتحدثون عنه هو الطريقة التي ستؤدي بها تقنيات المراقبة المضمنة في محيطنا المادي إلى تغيير الطريقة التي نتصرف بها والتأثير على حقوقنا وحرياتنا الأساسية.

    هذا مهم، لأن هذه المدن الذكية لم تعد افتراضية؛ ففي السعودية ومصر، هم المشاريع الصغيرة للديكتاتوريين الذين استولوا على السلطة من خلال الانقلابات.

    ويستفيد هؤلاء الديكتاتوريون من رؤية المدن المستقبلية التي تدمج أحدث التقنيات باستخدام أجهزة الاستشعار وإنترنت الأشياء والمراقبة الحيوية والذكاء الاصطناعي لتوسيع قوتهم.

    كما نستكشف أدناه، يمكن للمدن الذكية مثل مدينة نيوم في السعودية والعاصمة الإدارية الجديدة في مصر أن تتحول قريبًا من مشاريع طوباوية إلى مشاريع بائسة، وهذا هو السبب في أن المدن “الذكية” هي في الحقيقة مدن مراقبة، وأداة خطيرة للديكتاتوريين.

    ما هي المدينة الذكية؟

    على الرغم من عدم وجود تعريف موحد، إلا أن هناك معايير مشتركة لتحديد هذه المدن. باختصار، إنها مدن تستخدم أجهزة الاستشعار، وكاميرات المراقبة، والتلوث الاصطناعي، وتكنولوجيا إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، وأنواع أخرى من التكنولوجيا لإدارة الحياة الحضرية.

    وتستخدم الحكومات والشركات الخاصة روايات متفائلة تقنيًا للترويج لمشاريع المدن الذكية. بالنسبة لهم، هذه المدن هي مدن “ذكية”، “آمنة”، “إبداعية”، “مستدامة” ، “مستقبلية” ، “حالمة”.

    ومع ذلك، تعتمد المدن الذكية في جوهرها على الجمع الشامل لبياناتنا الشخصية ومعالجتها، وعادة ما يتم ذلك دون علمنا أو موافقتنا، وبغض النظر عن الكلمات المستخدمة، هذه هي المراقبة.

    في عام 2017، أعلن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن إطلاق مشروعه الأكثر رمزية وفخامة، نيوم، كجزء من رؤية المملكة 2030.

    نيوم مدينة ضخمة بحجم بلجيكا، وتمتد على 26500 كيلومتر في شمال غرب البلاد، وتقدر تكلفته بـ 500 مليار دولار، ومن المقرر الانتهاء من مرحلتها الأولى بحلول عام 2025.

    تصف التقارير رؤية نيوم كمدينة بها سيارات أجرة طائرة، واستمطار سحابة لإحداث المطر في الصحراء، وخادمات روبوتات، وروبوتات ديناصورات، ورمال متوهجة في الظلام، وقمر اصطناعي عملاق، وأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، فيما سيعمل العلماء على تعديل الجينوم البشري لجعل الناس أقوى في مرافقها الطبية.

    توضح تفاصيل أخرى أن “أول مدينة معرفية في العالم” سوف يتم “تزويدها بالبيانات والذكاء للتفاعل بسلاسة مع سكانها”، والهدف الصريح هو “تغيير جذري في طريقة عمل المواطنين وعيشهم ولعبهم”.

    ولتحقيق هذه المهمة، سيتم تخصيص رقم معرف فريد لكل مقيم، لدمج ومعالجة البيانات التي تم جمعها من مصادر مثل أجهزة مراقبة معدل ضربات القلب، والهواتف، وكاميرات التعرف على الوجه، والتفاصيل المصرفية، وآلاف أجهزة إنترنت الأشياء في جميع أنحاء المدينة.

    تعارض العديد من منظمات المجتمع المدني، عن حق، برامج الهوية الرقمية لأنها تثير مخاوف جدية بشأن حقوق الإنسان، بما في ذلك ما يتعلق بعدم وجود أدلة على الفوائد التي من المفترض أن تقدمها، وكيف تخطط السلطات لحماية حقوق وبيانات المستخدمين.

    ووقع مئات الأشخاص على رسالة “Why ID” إلى أصحاب المصلحة الدوليين الذين يسعون إلى توضيح كيفية حماية حقوقهم قبل “متابعة ماذا وكيف ومتى ومن فيما يتعلق بالهوية الرقمية”.

    دراسة حالة: العاصمة الإدارية الجديدة لمصر

    وشرع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في عام 2015 في مشروع المدينة الذكية شمال القاهرة، من المتوقع أن تصبح العاصمة الإدارية الجديدة المقر الرئيسي الجديد للحكومة المصرية، ووزارات الإسكان، والمؤسسات الإدارية والمالية، والسفارات الأجنبية.

    تمتد المدينة على مساحة 700 كيلومتر مربع، ومن المتوقع أن تؤوي 6.5 مليون شخص، وتوفر بنية تحتية رقمية “ذكية” وتجربة.

    تم الترويج لها على أنها “واحة تكنولوجية متقدمة في قلب مصر”، حيث ستسمح المدينة للناس باستخدام تطبيق الهاتف المحمول الشامل لسداد الفواتير أو تقديم الشكاوى أو التقارير إلى مسؤولي المدينة.

    وفي الوقت نفسه، سيتم تجهيز الأماكن العامة في المدينة والشوارع بشبكة من 6000 كاميرا مراقبة، تهدف إلى “مراقبة الأشخاص والمركبات لإدارة حركة المرور والإبلاغ عن أي أنشطة مشبوهة”.

    على بُعد كل 250 مترًا في المدينة، سيتم تركيب عمود ذكي به أجهزة استشعار وشبكة Wi-Fi عامة وكاميرات مراقبة وإضاءة ذكية، وسيتولى حوالي 12000 جهاز استشعار إدارة الإضاءة واستهلاك الطاقة.

    ويقال إن هذا سيكون واحدًا فقط من 12 مشروعًا جديدًا للمدن الذكية في مصر.

    تهديد حقوق الإنسان

    ما الخطأ الذي يمكن أن يحدث في حالة قيام اثنين من أكثر الأنظمة قمعاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بجمع كمية هائلة من البيانات؟ فيما يلي عدد قليل من التهديدات التي يواجهها الأشخاص:

    الجمع الشامل ومعالجة البيانات الشخصية

    لدى السعودية ومصر سجل حافل في مراقبة المواطنين، وسحق المعارضة، وتعزيز عدم التسامح مع عمل المجتمع المدني.

    هذا يعني أنه حتى في حالة وجود قانون حماية البيانات، فقد لا يتم تنفيذه أو إنفاذه بشكل فعال.

    ويشير موقع “نيوم” على الويب إلى التزامه باحترام قوانين الخصوصية التي يخضع لها، ولكن بالنظر إلى سجل البلاد السيئ في مجال حقوق الإنسان واستخدامه لتكنولوجيا المراقبة، بما في ذلك الاستخدام المبلغ عنه لبرامج التجسس ضد المجتمع المدني، والجواسيس الحكوميين الذين يتسللون إلى تويتر للوصول إلى للبيانات الشخصية للأشخاص، فإنه من العدل أن نستنتج أن مخاطر إساءة استخدام الحكومة للبيانات عالية.

    الآثار المروعة

    ويتغير سلوكك عندما تعلم أن شخصًا ما يراقبك، وكل من الرئيس المصري السيسي والسعودية محمد بن سلمان يعملان على تكميم الأصوات المعارضة، ومن خلال المراقبة الجماعية المضمنة في البنية التحتية للمدينة، من السهل التنبؤ ليس فقط بإسكات المزيد من الآراء النقدية والرقابة الذاتية ولكن أيضًا التغييرات في الإجراءات التي يتخذها الناس.

    الخصوصية شرط مسبق للتمتع الكامل بكل حرية أساسية أخرى، وعندما يتخذ الناس قرارات تحت تهديد الانكشاف، تتضاءل الإرادة الحرة بشكل كبير.

    وكما أعلن فرانك لارو، المقرر الخاص السابق للأمم المتحدة المعني بتعزيز وحماية الحق في حرية الرأي والتعبير عن الرأي، فإن تدخل الدولة أو التدخل في الحياة الخاصة للناس “يحد بشكل مباشر وغير مباشر من التنمية الحرة وتبادل الأفكار”.

    التهديد ليس فقط الإحراج المحتمل من انتهاك خصوصيتك وكشف تفاصيل حياتك الشخصية، إذ إنه في نظام قمعي مثل السعودية ومصر، يمكن لسلطات الدولة محاولة التلاعب ببيانات الناس للسيطرة على مواطنيها.

    والنتيجة النهائية للمراقبة المتفشية مثل هذه هي تخلي المواطنين عن حرياتهم السياسية وحقهم في المعارضة لأنهم يعرفون أنه يمكن بسهولة التعرف عليهم أو ملاحقتهم أو مضايقتهم أو اعتقالهم.

    وفي مثل هذا السياق حيث تكون المراقبة في كل مكان، تصبح الرقابة الذاتية هي القاعدة ولها تأثير مخيف على الحريات الأخرى مثل حرية التجمع وتكوين الجمعيات.

    تهديدات لحياة الناس ومصادر رزقهم

    وفي ظل الدكتاتورية، غالبًا ما تكون المدينة الذكية مشروعًا مغرورًا يعمل على تعزيز نظام يفتقر إلى الشرعية، وغالبًا ما لا تكون تكاليف الحياة الحقيقية وسبل العيش ورفاهية المواطنين أولوية.

    في السعودية، اقتلعت السلطات المجتمعات المحلية قسرا وهدمت منازل الناس لإفساح المجال لنيوم. واحتج الآلاف على نقلهم، لكن السلطات ردت بعنف شديد، حتى أنها ذهبت إلى حد إعدام المواطن السعودي عبد الرحيم الحويطي، الذي رفض المغادرة، وتم القبض على آخرين لمجرد التعبير عن اعتراضهم على المشروع.

    التهديدات للأمن السيبراني

    أخيرًا، يؤدي جمع الكثير من البيانات إلى زيادة مخاطر الهجمات الإلكترونية المحتملة، خاصةً إذا كانت البيانات باهتة بطريقة مركزية.

    ونظرًا للنطاق الواسع لجمع البيانات الذي تتوقعه هذه المدن، يمكن للمهاجم الوصول إلى معلومات حساسة للغاية، بما في ذلك القياسات الحيوية غير القابلة للتغيير، واستخدام البيانات لسرقة الهوية والجرائم الأخرى، ويمكنهم بيع أي معلومات أخرى ذات قيمة، مثل عنوانك أو موقعك، إلى وسطاء البيانات أو غيرهم من المجرمين.

    ما يمكن للجمهور القيام به لمنع انتشار المراقبة

    لا يوجد سبب لقبول المراقبة في كل مكان كقاعدة، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أو في أي مكان آخر.

    نأمل أن ينضم المواطنون والنشطاء والصحفيون وغيرهم من أعضاء المجتمع المدني إلى الحملة العالمية #BanBS للدعوة إلى حظر استخدام تقنيات المراقبة البيومترية في الأماكن المتاحة للجمهور، كما نشجعك على الانضمام إلينا في الكشف عن المخاطر الكامنة في تطوير المدن الذكية.

    يجب أن نُفتّش في الفوائد المزعومة للهوية الرقمية، وجمع البيانات الجماعية، والمراقبة المنتشرة، وندعو إلى تقييم واضح لأثر حقوق الإنسان وعواقبها على المواطنين.. لم يفت الأوان لإحداث فرق.

    السعودية المدن الذكية حقوق الإنسان لينا الهذلول محمد بن سلمان
    مشاركة. Facebook Twitter LinkedIn WhatsApp Email
    المقالة السابقةمنظمة حقوقية: السعودية قتلت 12 قاصرًا خلال عهد سلمان وابنه.. وتهدد حياة 5
    المقالة التالية الأمم المتحدة تعرب عن قلقها من الأوضاع بليبيا.. وسط تصعيد سياسي و عسكري

    إقرأ أيضا

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022

    اترك تعليقك إلغاء الرد

    مختارات

    أطول حرب في تاريخها.. أمريكا تبدأ الانسحاب من أفغانستان

    25 أبريل، 2021 دولي سلايدر

    108 ملايين جنيه إسترليني لجوشوا وفيوري مقابل اللعب في السعودية

    25 أبريل، 2021 خليجي

    “ديلي ميل”: لماذا يفلت محمد بن سلمان من ضجة التسريبات مع بوريس جونسون؟

    25 أبريل، 2021 خليجي

    السعودية تخطط لحظر العملات الرقمية

    25 أبريل، 2021 خليجي
    إقرأ أيضا
    سلايدر

    التواضع والتسامح دليل الوعي

    27 مايو، 2022

    إن أكثر الناس وعيًا أكثرهم تواضعًا، وأكثرهم تفهمًا للمخالف، وأكثرهم بحثًا، وأكثرهم صبرًا، وأكثرهم تجاوزًا لأخطاء الآخرين، وأكثرهم مغفرة ومسامحة وحبًا، حتى لا يبقى له خصم إلا الجهل والظلم. 

    السعودية تؤكد منع سفر رائف بدوي 10 سنوات

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    اليابان تضغط على الإمارات لتحقيق استقرار بسوق النفط

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر

    بوريس جونسون في مرمى الانتقادات بعد إعلانه عن زيارة قريبة للسعودية

    16 مارس، 2022 خليجي سلايدر
    انستجرام
    • منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية تصف حكم السلطات #السعودية بالاستبدادي والوحشي، بعد تنفيذها حكم الإعدام في حق 81شخصا قبل أيام.
#إعدامات_السعودية #إعدام81
    • الاتحاد الأوروبيّ في بيانٍ أصدره، يستنكر تواصل استخدام السلطات #السعودية لعقوبة الإعدام عقب تنفيذها إياه ل81 شخصا بتهمة اعتناق المعتقدات المنحرفة.
    • 3 شـ.ــ.ــهداء فلسطينيين وإصابة العشرات برصاص قوات الاحتلال الصهيوني في ساعة واحدة صباح اليوم الثلاثاء.

#الرأي_الآخر
    • حساب معتقلي الرأي، المختص بمتابعة أحوال معتقلي الرأي في السعودية، يكشف عن سبب إفراج السلطات السعودية على المعتقل السياسي د. عبد العزيز الزهراني.

#الرأي_الآخر
    • المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة ميشيل باتشيليت، تندد بمجزرة الإعدام التي ارتكبتها السلطات السعودية، وتكشف عدم وجود محاكمة عادلة لبعضهم.

#الرأي_الآخر
#السعودية
    • الناشط والقيادي في المقاومة الجنوبية في #اليمن عادل الحسني، يؤكد لـ "#الرأي_الآخر" أن تفعيل #الإمارات للذباب الإلكتروني لتحسين صورتها في #اليمن، لن ينطلي على وعي الشعب اليمني الذي كشف كل جرائمها.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27305
    • الأكاديمية #السعودية د. حنان العتيبي ترصد لـ”الرأي الآخر” رسائل بن سلمان من وراء إعدامات مارس.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27303
    • الأمين العام لحزب التجمع الوطني د. عبد الله العودة، يؤكد أن إعدام السلطات السعودية لـ٨١ شخصا دليلٌ على استبداد بن سلمان الذي استغل انشغال العالم لينفذ مجزرته البشعة.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265
    • رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان رامي عبده، يؤكد في مساحة صوتية عبر تويتر، أن مشهد الإعدامات في السعودية مكشوف ويسيء لها بالدرجة الأولى.

تفاصيل أكثر عبر موقعنا:
https://raiakhr.com/?p=27265

    تابعنا!

    منصة إخبارية تلتزم بمعايير الدقة والحيادية والموضوعية من خلال تغطية دقيقة للأحداث،تهتم بمنطقة الشرق الأوسط خاصة دول الخليج العربي.

    راسلنا عبر البريد الالكتروني : info@raiakhr.com

    تصنيفات
    • الصحافة
    • تقارير خاصة
    • خليجي
    • دولي
    • سلايدر
    • عربي
    • فيديو الرأي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    تابع أيضا

    السودان: سد إثيوبيا يهدد سلامة نصف سكان الدولة

    6 مايو، 2021 عربي

    3 إصابات بالسلالة الهندية لفيروس كورونا في الأردن

    1 مايو، 2021 عربي

    الأمم المتحدة: مؤتمر دولي منتصف الشهر الجاري لبحث سبل تقديم مساعدات إلى أفغانستان

    4 سبتمبر، 2021 دولي
    Facebook Twitter Instagram YouTube
    • الرئيسية
    • خليجي
    • دولي
    • مقالات الرأي
    • وسم الرأي
    2023 © All rights reserved

    اكتب كلمة البحث أو اضغط Esc لإلغاء شاشة البحث